اسرة ما قبل 2005

يضم الكتاب بين صفحاته ذكريات تتناول جانباً من الحياة الإجتماعية فى مصر فى فترة حياة صاحبها أما الجانب السياسى فى المذكرات فهو يتناول بالتحديد الفترة التى إشترك فيها علوبة فى الحركة الوطنية منذ إنضمامه للحزب الوطنى منذ تشكيل الوفد المصرى فى عام 1918 وقيام ثورة 1919 والإنشقاق بين أعضاء الوفد والظروف المصاحبة لذلك إلى أن ترك هذا المجال فى عام 1934 كما تحتوى المذكرات على كثير من الخطب والتقارير والبرقيات المتبادلة مع الجانب البريطانى والمرفوعة للمسئولين

يقيناً هو قائد عظيم لا ينال منه فى عظمته هذه بغى الجهلاء كما لم ينل منه بغى الكفار وقت الرسالة وهكذا لابد من وقفة أمام هذه الشخصية التى لم تكن فقط رسولاً يوحى إليه ويرسل للناس ما أوحى إليه ليأخذوه عنه ويقروه لأنه لا ينطق عن الهوى وإنما مقدمات هذه الشخصية هى التى مهدت لنتائجها فهذه الشخصية أتت بعناية الله وأمره ولهذا نلقى الضوء على الأمور التى تخص محمد ( ص ) وميلاده - فصاحته - عسكريته - بصيرته فى القيادة - ذكاؤه السياسى - ملكاته الشخصية - رئاسته وصداقته لمرؤوسيه - محمدالزوج - محمد الأب - محمد العابد - معجزاته وأخلاقه ... فهذا الكتاب يعتبر بحق بحث نابع من الحب الذى يدين به كل إنسان لشخص محمد ( ص ) .

يقيناً هو قائد عظيم لا ينال منه فى عظمته هذه بغى الجهلاء كما لم ينل منه بغى الكفار وقت الرسالة وهكذا لابد من وقفة أمام هذه الشخصية التى لم تكن فقط رسولاً يوحى إليه ويرسل للناس ما أوحى إليه ليأخذوه عنه ويقروه لأنه لا ينطق عن الهوى وإنما مقدمات هذه الشخصية هى التى مهدت لنتائجها فهذه الشخصية أتت بعناية الله وأمره ولهذا نلقى الضوء على الأمور التى تخص محمد ( ص ) وميلاده - فصاحته - عسكريته - بصيرته فى القيادة - ذكاؤه السياسى - ملكاته الشخصية - رئاسته وصداقته لمرؤوسيه - محمدالزوج - محمد الأب - محمد العابد - معجزاته وأخلاقه ... فهذا الكتاب يعتبر بحق بحث نابع من الحب الذى يدين به كل إنسان لشخص محمد ( ص ) .

يقيناً هو قائد عظيم لا ينال منه فى عظمته هذه بغى الجهلاء كما لم ينل منه بغى الكفار وقت الرسالة وهكذا لابد من وقفة أمام هذه الشخصية التى لم تكن فقط رسولاً يوحى إليه ويرسل للناس ما أوحى إليه ليأخذوه عنه ويقروه لأنه لا ينطق عن الهوى وإنما مقدمات هذه الشخصية هى التى مهدت لنتائجها فهذه الشخصية أتت بعناية الله وأمره ولهذا نلقى الضوء على الأمور التى تخص محمد ( ص ) وميلاده - فصاحته - عسكريته - بصيرته فى القيادة - ذكاؤه السياسى - ملكاته الشخصية - رئاسته وصداقته لمرؤوسيه - محمدالزوج - محمد الأب - محمد العابد - معجزاته وأخلاقه ... فهذا الكتاب يعتبر بحق بحث نابع من الحب الذى يدين به كل إنسان لشخص محمد ( ص ) .

يتعرض الكتاب بالدراسة والتحليل إلى النشأة الأولى لرائد فن النحت المعاصر فى مصر المثال الملهم " محمود مختار " مع تقديم أعماله وإنجازاته النحتية بنظرة إستعراضية فنية دقيقة واعية مع إدراك البواعث والظروف التى مهدت أمامه الطريق مع إلقاء بعض الأضواء الكاشفة للحضارة المصرية التشكيلية القديمة لتوضيح العلاقة الوطيدة بينها وبين فن " محمود مختار " .

يدور محتوى هذا الكتاب فى نطاق دراسة التاريخ وفلسفته وعلم مصطلح الحديث وتطور النقد التاريخى حيث قام علماء الحديث بوضع الموازين والقواعد الدقيقة لقبول الحديث النبوى الذى يعتبر من مصادر التشريع وقد توصل المؤلف إلى نظرية إفترض فيها أن علماء الحديث قد وضعوا الموازين الدقيقة لقبول السند والمتن وأن فلاسفة التاريخ المعاصرين إستفادوا من هذه النظرية فيما يعرف إصطلاحاً فى النقد التاريخي فى عملية التقييم الداخلى والخارجى للوثيقة التاريخية وقد ذيل الكتاب بترجمة لفيلسوف غربى معاصر هو " نيتشه " يعلن فيها كفره وعدم إيمانه بالتزييف التاريخى للشعوب والحضارات .