آباء الحداثه العربية : مداخل الى عوالم الجاحظ والحلاج والتوحيدى

ان التراث العربى المتمثل فى الجاحظ والحلاج والتوحيدى واشباههم تمتلك قابلية التحول إلى طاقة حيوية دافعة تخصب كافة التيارات الفكرية والفنية المتواجده حالياً وينقصه فقط إعادة تقديمه بإسلوب معاصر والنطق بالمسكوت عنه من محاذيره والكتاب يتعرض لنصوص قديمة لهؤلاء العباقره الذين يتضح من خلال كتاباتهم خطورة الفن وأنه الأب الحقيقى للثورات ونرى أن النص المتجذر فى التجربة الإنسانية والحامل لموقف كونى من الوجود والإنسان لا يمكن أن يكون حداثياً مهما كانت قدامته التاريخية لكنها قوة صاهره تجمع خلاصات القدم مع تجارب العصر .
1.50 ج.م.‏
ان التراث العربى المتمثل فى الجاحظ والحلاج والتوحيدى واشباههم تمتلك قابلية التحول إلى طاقة حيوية دافعة تخصب كافة التيارات الفكرية والفنية المتواجده حالياً وينقصه فقط إعادة تقديمه بإسلوب معاصر والنطق بالمسكوت عنه من محاذيره والكتاب يتعرض لنصوص قديمة لهؤلاء العباقره الذين يتضح من خلال كتاباتهم خطورة الفن وأنه الأب الحقيقى للثورات ونرى أن النص المتجذر فى التجربة الإنسانية والحامل لموقف كونى من الوجود والإنسان لا يمكن أن يكون حداثياً مهما كانت قدامته التاريخية لكنها قوة صاهره تجمع خلاصات القدم مع تجارب العصر .
عدد الصفحات:
سنة النشر:
بيان المسؤولية:
الحجم : 0.00 جرام
العملاء الذين اشتروا هذا الصنف اشتروا أيضا

ابن خلدون مؤسس علم الاجتماع

يضم الكتاب أفكاراً حول تحديد علم إجتماع عند ابن خلدون لمن تهمهم دراسة علم الإجتماع لكى يقفوا على قواعد المنهج التى اتبعها للوصول إلى الكشف عن علمه الجديد ولكى يبين إتجاهات ابن خلدون فى البرهنة على الوقائع سواء أكانت عن الناس وأماكنهم من قرى ومدن أو كانت أحداث كالوفاق والخلاف وما ينجم عنها من تعامل وتعاون أو قطيعة وتنابز .
2.00 ج.م.‏

الانعزاليون فى مصر : رد على توفيق الحكيم ولويس عوض وآخرين ..

يضم الكتاب بين صفحاته مناقشة قضية عزيزة على قلب كل مصرى الا وهى " قضية مصر والعروبة " حيث نادى بعض مفكرى مصر وعلى رأسهم " توفيق الحكيم " " وحسين فوزى " " ولويس عوض " بالفكر الإنعزالى الذى يدعو إلى عزلة مصر عن العرب والذى يعد فيه أكبر الخطر على مصر وعلى أبنائها ومستقبلها هذا وقد ناقش الكاتب هؤلاء المفكرين على صفحات الكتاب مع كل ما يكنه لهم من إحترام وتقدير بالرغم من اختلاف فى الرأى وقد نشرت هذه المقالات فى عام 1978 .
1.50 ج.م.‏