الفكر الدينى الحديث

هذا الكتاب مقصور على جلاء العبقرية المسيحية فى صورة عصرية . نفهمها كما نفهم العبقريات على اقدارها واسرارها وقد قيل فيها نظير هذه العبقرية العالية فى تواريخ الأزمان قاطبة .. ويعلم الناس فى العصر الحديث أن عقيدة الانسان شىء لا يأتيه من الخارج ولكنها هى ضميره وقوام حياته الباطنية . والكتاب يعرض فى ستة فصول تاريخ المسيح والطوائف اليهودية فى عصر البلاد ثم الدعوة والشريعة ويختتم بالأناجيل وشرائعها .

هذا الكتاب مقصور على جلاء العبقرية المسيحية فى صورة عصرية . نفهمها كما نفهم العبقريات على اقدارها واسرارها وقد قيل فيها نظير هذه العبقرية العالية فى تواريخ الأزمان قاطبة .. ويعلم الناس فى العصر الحديث أن عقيدة الانسان شىء لا يأتيه من الخارج ولكنها هى ضميره وقوام حياته الباطنية . والكتاب يعرض فى ستة فصول تاريخ المسيح والطوائف اليهودية فى عصر البلاد ثم الدعوة والشريعة ويختتم بالأناجيل وشرائعها .

هذا الكتاب ليس سيرة لعمر ولا بتاريخ لعصره على نمط التواريخ التى نقصد بها الحوادث والأنباء .. ولكنه وصف له ودراسة لأطواره ودلالة على خصائص عظمته وإستفادة من هذه الخصائص لعلم النفس .. ويعتبر عمر رجل المناسبة الحاضرة فى العصر الذى نحن فيه فهو رجل فى غاية البأس وغاية العدل والرحمة وفى هذا الفهم ترياق من داء العصر يشفى به من ليس بميئوس الشفاء .. ويتناول الكتاب شخصيته وإسلامه ثم توليه الخلافة الإسلامية .. وشرح لثقافته وحياته الأسرية وهو صورة مجملة له .

هذا الكتاب ليس سيرة لعمر ولا بتاريخ لعصره على نمط التواريخ التى نقصد بها الحوادث والأنباء .. ولكنه وصف له ودراسة لأطواره ودلالة على خصائص عظمته وإستفادة من هذه الخصائص لعلم النفس .. ويعتبر عمر رجل المناسبة الحاضرة فى العصر الذى نحن فيه فهو رجل فى غاية البأس وغاية العدل والرحمة وفى هذا الفهم ترياق من داء العصر يشفى به من ليس بميئوس الشفاء .. ويتناول الكتاب شخصيته وإسلامه ثم توليه الخلافة الإسلامية .. وشرح لثقافته وحياته الأسرية وهو صورة مجملة له .

الكتاب تبيان لعبقرية الرسول وخطوة للوفاء بحقه ولقد كان تقدير محمد بالقياس الذى يفهمه المعاصرون ويتساوى فى اقراره المسلمون وغير المسلمين نافعا فى هذا الزمن الذى التوت فيه مقاييس التقدير .. وحسبنا من عبقرية محمد أن نقيم البرهان على أنه عظيم فى ميزان الدين ، عظيم فى ميزان العلم وعظيم عند من يختلفون فى العقائد ولا يسعهم ان يختلفوا فى الطبائع الأدمية .

الكتاب تبيان لعبقرية الرسول وخطوة للوفاء بحقه ولقد كان تقدير محمد بالقياس الذى يفهمه المعاصرون ويتساوى فى اقراره المسلمون وغير المسلمين نافعا فى هذا الزمن الذى التوت فيه مقاييس التقدير .. وحسبنا من عبقرية محمد أن نقيم البرهان على أنه عظيم فى ميزان الدين ، عظيم فى ميزان العلم وعظيم عند من يختلفون فى العقائد ولا يسعهم ان يختلفوا فى الطبائع الأدمية .