كتب اطفال - رحلة قطرة ماء

عدد النتائج في الصفحة شكل المحتوي

القطرة القاتلة

بطلة قصتنا هذه المرة هى "نغمة" فبعد أن كانت قطرة مياه "نعمة" نبحث عنها أصبح الإنسان يخاف منها ويكرهها وهى توضح لنا ذلك بأنها عن طريق تلوث الجو من عوادم سيارات ودخان مصانع أصبحت سحابة مياهها سوداء ملوثة ممتلئة بالأحماض الكاوية لا تسقط فوق أى شئ إلا دمرته وقتلت الأسماك وحرقت أوراق الأشجار والأزهار وإقترحت على الإنسان ضرورة محافظته على بيئته نظيفة .
2.00 ج.م.‏

القطرة القاتلة

بطلة قصتنا هذه المرة هى "نغمة" فبعد أن كانت قطرة مياه "نعمة" نبحث عنها أصبح الإنسان يخاف منها ويكرهها وهى توضح لنا ذلك بأنها عن طريق تلوث الجو من عوادم سيارات ودخان مصانع أصبحت سحابة مياهها سوداء ملوثة ممتلئة بالأحماض الكاوية لا تسقط فوق أى شئ إلا دمرته وقتلت الأسماك وحرقت أوراق الأشجار والأزهار وإقترحت على الإنسان ضرورة محافظته على بيئته نظيفة .
2.00 ج.م.‏

القطرة المظلومة

تحدثنا قطرة الماء "نعمة" التى تتحدث حزينة لأن البشر يسيئون إستخدامها مرة بإهدارها من صنابير المياه أو في رى الحدائق بشكل فيه الكثير من الإسراف أو غسيل السيارات وغيرها من الأشكال المسيئة إلى الماء وتقترح عدة أشكال للحد من الإسراف في المياه والمحافظة عليها .
2.00 ج.م.‏

قطرة الماء في السحاب

بطلة هذه القصة إسمها "مزنة" وهى قطرة الماء الصافية فهذه المزنة كانت تعيش في إحدى البحار حتى أتى يوم إرتفعت درجة حرارتها وتمددت في الهواء لتتحول إلى بخار ماء في السماء لتبرد وتتحول إلى سحابة وهذه الظاهرة تعرف "بالتكثف" وهكذا زادت القطرات في السحابة ومن مختلف الجهات مثل النبات وزفير الإنسان حتى ثقلت السحابة وعجز الهواء عن حملها فسقطت قطرات الماء في شكل أمطار أو قطع ثلجية وبطلة القصة "مزنة" سوف تقوم برحلة أخرى جديدة في قصة جديدة .
2.00 ج.م.‏

قطرة الماء في السحاب

بطلة هذه القصة إسمها "مزنة" وهى قطرة الماء الصافية فهذه المزنة كانت تعيش في إحدى البحار حتى أتى يوم إرتفعت درجة حرارتها وتمددت في الهواء لتتحول إلى بخار ماء في السماء لتبرد وتتحول إلى سحابة وهذه الظاهرة تعرف "بالتكثف" وهكذا زادت القطرات في السحابة ومن مختلف الجهات مثل النبات وزفير الإنسان حتى ثقلت السحابة وعجز الهواء عن حملها فسقطت قطرات الماء في شكل أمطار أو قطع ثلجية وبطلة القصة "مزنة" سوف تقوم برحلة أخرى جديدة في قصة جديدة .
2.00 ج.م.‏

قطرة الماء في باطن الأرض

قطرة الماء "مزنة" التى كانت في السحاب سقطت إلى الأرض بفعل الجاذبية الأرضية وابتلعتها الأرض لتدخل إلى داخلها في الأسفل ثم دخلت إلى طبقات الصخور في أعماق سحيقة لتسبح بين طبقات القشرة الأرضية وفجأة وجدت نفسها ترتفع مرة أخرى بفعل نقطة ضعيفة في الصخور فارتفعت على شكل نافورة وبدأت رحلة جديدة من التبخر والإرتفاع لتكون سحابة كبيرة جديدة .
2.00 ج.م.‏