أبو إسحاق الشاطبى إبراهيم بن موسى اللخمي

عدد النتائج في الصفحة شكل المحتوي

الإعتصام . جزء 1 ، 2

يتناول الكتاب إصول الفقه الاسلامى معتمداً فى شروحه على الاحاديث النبوية الشريفة وآيات القرآن والكتاب موسوعة يعتمد عليها ولقد تم تنقيحه وترتيب أبوابه تيسير الاطلاع عليه .. ويبدأ بقوله بدأ الاسلام غريبا ويعود غريباً وهو يؤكد على أمر الجماعة والاعتصام بحبل الله فى مواجهة البدع التى نهى عنها الرسول وأوضح خلالها وحذر منها حتى يبين للناس طريق الرشاد.
8.75 ج.م.‏

الاعتصام . جزء 2

لا يزال الكتاب يستعرض البدع وأشكالها ويبين أنها كل عمل اشتبه امره فلم يتبين أهو بدعة فينهى عنه أم غير بدعة فيعمل به .. والنهى الوارد فى المشتبهات إنما هو حماية ان يقع فى ذلك الممنوع الواقع فيه الأشتباه فتركه مطلوب فى الجملة أيضاً من باب سد الذرائع .
3.50 ج.م.‏

الاعتصام . جزء1

يعنى هذا الكتاب بتحرير مسائل البدع والابتداع مما ينفع الناس فى أمر دينهم ودنياهم وذلك فى عشرة أبواب تتناول تعريف البدع وذمها وسوء المنقلب لأهلها والفرق بين البدع والمصالح المرسلة والاستحسان ، ولقد أخذ المؤلف على عا تقه تنقية الفقه من البدع التى سرت بين الناس والعودة بهم إلى الأصول الحنيفة وكان لا يأخذ الفقه إلا من كتب الأقدمين ذوى الثقة ويرى أن النجاة هو اتباع السنة على أصولها الأولى .
3.50 ج.م.‏

موافقات فى أصول الشريعة

يعتبر هذا المؤلف من أهم المراجع والكتب فى أصول الفقه فقد ألفه وجمع بين مبادئ الأصول وأسرار الشريعة وحكم التشريع ، كما إمتاز بالكتابة عن الأصول التى بين الشارع عللها وإعتبرها أصلاً وقصد التوفيق بين المعقول والمنقول بالأدلة والبراهين والشواهد .هذا وقد ضم الكتاب فى مجموعه خمسة أقسام الأول فى المقدمات العلمية للفقه وأصوله وقد بلغت 13 مقدمه إستهل به منهجه والثانى فى الأحكام الشرعية التكليفية والوصفية وقد قسم كل قسم فيه إلى مجموعة من المسائل ، والثالث فى مقاصد الشريعة وما يتعلق بها من الأحكام والرابع فى الأدلة الشرعية وحصر مصادر التشريع الإسلامى ، والخامس فى أحكام الإجتهاد والتقليد والتعارض والترجيح والسؤال والجواب وفى كل قسم من هذة الأقسام مسائل وتمهيدات وأطراف وتفصيلات هذا وقد رأى المؤلف أنه لابد لطالب الشريعة أن يحقق ركنين أساسيين أولهما علم اللسان والثانى علم أسرار الشريعة بإعتبارهما أصلين من أصول الفقه لتحقيق مقاصد الشارع فى قيام مصالح الناس فى الدين والدنيا معاً .
3.00 ج.م.‏