رواية تتناول أسطورة عجل أبيس ومسئوليته فى حراسة الكنوز وذلك بأسلوب سهل وبسيط يناسب القارىء كما يجذب إنتباهه إلى كنوز الفراعنة وأساطيرهم ومعيشتهم . وسيطرة فكرة الشعوذة والسحر على المجتمع المصرى إلى الآن
يضم الكتاب بين صفحاته مجموعة من الأشعار العامية ذات الطابع الخاص حيث تعبر عن أعماق واقعنا المصرى بإسلوب سلس وبسيط يشد القارىء ومن هذه الأشعار : خريف ، براءة ، غنا ، رمان وتوت
يزدحم الفضاء السردى لهذه الرواية بآفاق دلالية كثيفة تدور جميعا حول محور جوهرى ثابت مفعم بالخصوبة وهو محور الانسحاب من الواقع من أجل مواجهته والتوغل فيه .. وهى تتناول قصة فنان مقهور وعلى المستوى الإجتماعى والمستوى الواقعى .. والرواية جيدة فى موضوعها وفى صياغتها .
يزدحم الفضاء السردى لهذه الرواية بآفاق دلالية كثيفة تدور جميعا حول محور جوهرى ثابت مفعم بالخصوبة وهو محور الانسحاب من الواقع من أجل مواجهته والتوغل فيه .. وهى تتناول قصة فنان مقهور وعلى المستوى الإجتماعى والمستوى الواقعى .. والرواية جيدة فى موضوعها وفى صياغتها .
تحكى هذهالرواية قصة شاب يسمى طارق سافر للعراق ويحكى بالتفصيل هذه الرحله وما حدث له فيها ثم يحكى حياته فى بغداد وأهم معالم العراق وأحيائها وشوارعها وأهم الأماكن الدينية مثل هى الأعظميه الذى ينسب للأمام أبى حنيفه النعمان ومدينة كربلاء كما يتناول أحوال الولد ( والد طارق ) من خلال الرسائل المتبادله بينهم .
يضم الكتاب بين صفحاته عدة قصائد تعبرعما يختلج من مشاعر وأحاسيس داخل اعماق الشاعر فمرة يحدثنا عن بلدته دمنهور ومرة عن حارته البسيطة التى كان يسكنها ثم يتنقل بنا ليحدثنا عن ذكرياته مع النيل وما أكثرها وأدقها من ذكريات ومن هذه القصائد : قل لشمس الضحى ، بوابة سيدى عدس ، باب الخوخة ... الخ .