احمد مدحت إسلام

يرصد هذا الكتاب عدة عوامل ذات تأثير مباشر على تلوث البيئة ومنها إستخراج الفحم وزيت البترول من باطن الأرض وأيضاً أثناء نقل البترول بين القارات يتسبب فى حدوث تلوث فى مياه البحاروهناك تلوث بيئة ناتج عن حرق الوقود فى الهواء . أما الخطر الأكبر هو ماينتج عن الطاقة النووية من إستخراج اليورانيوم ونفايات المفاعلات.ولحل مشكلة الطاقة والتلوث الناتج عنها هو العمل على إستخدام كميات أقل من الوقود،كذلك إستخدام مصادر طاقة جديدة لا تسبب تلوثاً للبيئة مثل الطاقة الشمسية أو إنتاج الطاقة من مياه البحار وذلك حتى نحيا حياة طبيعية صحية.

يتناول الكتاب تعريف الكون بأنه هو كل ما يحيط بنا من موجودات على سطح الارض وكواكب تدور حول الشمس ومن سدم ومجرات ،والانسان هو الكائن المفكر الوحيد الذى نعرفه فى هذا الكون وهو يسكن على سطح كوكب منتاه فى الصغر بالنسبة لباقى الابراج وقد أوضح المؤلف هذه الرؤى والافكار فى ثلاثة عشر فصلاً تتناول الحضارة القديمة وعلماء العرب والمسلمين وعصر النهضة والكون فى القرنين الثامن والتاسع عشر والقرن العشرين مع الاشارة الى الوسائل التى ابتكرها الانسان لإستكشاف الفضاء واحتمالات وجود الحياة فى أماكن اخرى فى هذا الكون والنظريات الخاصة بنشأة الكون والتى تحكم موجوداته ومستقبله

تلعب الكيمياء دوراً هاماً فى الحياة اليومية بإعتبارها فرع يختص بدراسة المواد وتفاعلاتها وتحويلها إلى مواد جديدة تسهم فى سد إحتياجات الإنسان وتوفير متطلباته المختلفة مثل مجالات الكساء والغذاء والزراعة وغيرها من مجالات الصناعات الأخرى ويحتوى الكتاب كذلك على بعض المعلومات عن تاريخ الكيمياء فى مختلف الحضارات وهى قصة غنية بوقائعها وإمتزجت فى مراحلها بكثير من السحر والشعوذة وحالياً لعبت الكيمياء دوراً هاماً فى تقدم علوم الفضاء وصناعة الصواريخ وسفن الفضاء .

تلعب الكيمياء دوراً هاماً فى الحياة اليومية بإعتبارها فرع يختص بدراسة المواد وتفاعلاتها وتحويلها إلى مواد جديدة تسهم فى سد إحتياجات الإنسان وتوفير متطلباته المختلفة مثل مجالات الكساء والغذاء والزراعة وغيرها من مجالات الصناعات الأخرى ويحتوى الكتاب كذلك على بعض المعلومات عن تاريخ الكيمياء فى مختلف الحضارات وهى قصة غنية بوقائعها وإمتزجت فى مراحلها بكثير من السحر والشعوذة وحالياً لعبت الكيمياء دوراً هاماً فى تقدم علوم الفضاء وصناعة الصواريخ وسفن الفضاء .