ادب الرحلات : فى الصحراء ؛ فى البحيرات ؛ الغداء مع آلهة الصيد

يضم الكتاب بين أوراقه ثلاث أعمال أدبية من أدب الرحلات يبدأ برحلة فى الصحراء الشرقية التى تصل مساحتها أقل قليلاً من ربع مساحة مصر حيث يقص علينا الكاتب ما مربه من أحداث مثيرة عبر الصحراء فى طريق يمتد من السويس الى رأس غارب إلى الغردقة وسفاجا والقصير ليصل الى برانيس أما الرحلة الثانية فهى تقدم استعراضا صحفيا عن البحيرات وذلك فى الاحتفال بإستقبال بحيرة ناصر التى تصنعها مياه النيل فى الجنوب وراء السد العالى حيث يذهب إليها آلاف الصيادين ليتحولوا من البدو إلى رجال البحر . أما الرحلة الثالثة فيرحل فيها الكاتب إلى باريس الخيال والحقيقة ثم يذهب إلى اليونان ليجرب متعة الجلوس فى الماضى الإغريقى العظيم .
الكاتب: صبرى موسى
3.00 ج.م.‏
يضم الكتاب بين أوراقه ثلاث أعمال أدبية من أدب الرحلات يبدأ برحلة فى الصحراء الشرقية التى تصل مساحتها أقل قليلاً من ربع مساحة مصر حيث يقص علينا الكاتب ما مربه من أحداث مثيرة عبر الصحراء فى طريق يمتد من السويس الى رأس غارب إلى الغردقة وسفاجا والقصير ليصل الى برانيس أما الرحلة الثانية فهى تقدم استعراضا صحفيا عن البحيرات وذلك فى الاحتفال بإستقبال بحيرة ناصر التى تصنعها مياه النيل فى الجنوب وراء السد العالى حيث يذهب إليها آلاف الصيادين ليتحولوا من البدو إلى رجال البحر . أما الرحلة الثالثة فيرحل فيها الكاتب إلى باريس الخيال والحقيقة ثم يذهب إلى اليونان ليجرب متعة الجلوس فى الماضى الإغريقى العظيم .
عدد الصفحات: 514 ص : رسوم ؛ 18 سم.
سنة النشر: 2003
بيان المسؤولية:
الحجم : 0.00 جرام
العملاء الذين اشتروا هذا الصنف اشتروا أيضا

اعمال دوستويفسكى الأدبية . جزء 17

لقد ظل سائراً على وجه العموم أن دوستويفسكى هو كاتب قاس ومتشائم تنتابه هواجس يصعب تفسيرها يتناول فيها طبيعة الإنسان وميله إلى ارتكاب الجريمة ولكنه برز ككاتب أول للقراء حيث يقدم أفكاره بطريقة واسلوب سائغ ومعبر وروح الدعابة فى هذه الرواية نقطة جوهرية وهو يؤمن بعمق المعتقدات الراسخة مثل وجود الر ب وخلود الروح وحرية المرء والحال القائم للعالم وهذه القضايا نوقشت فى شخصيات دوستويفسكى وعززت عمله الفلسفى .
5.00 ج.م.‏

ابتسامات القديسين : رواية

تتعرض هذه الرواية للعديد من القضايا الاجتماعية والسياسية التى يضطرم بها مجتمعنا ابتداء من صعود الإسلام الراديكالى منذ اواسط السبعينيات مروراً بحالة الفصام الحضارى الذى ألم بمجتمع الشباب الذى يسعى لاهثاً وراء التغريب ، وتتسم العلاقات فى هذه الرواية بالتشابك والغرابة من خلال السرد المبنى على ثلاثة أزمنة زمن الحكى ( الحاضر ) ، زمن المحكى عنه ( الماضى ) منذ اواسط السبعينيات وحتى أوائل الثمانينيات ، الزمن الميتافزيقى الخاص بشخصية ( عماد ) البطل العائد من الموت فى صورة خفية ليراقب مصائر رفاق صباه فى الزمن الماضى .وفى نسيج شاعرى تتشابك الأزمنة الثلاثة لترسم صورة واضحة لأحلام وإحباطات جيل كامل .
1.50 ج.م.‏