اسرة ما قبل 2006

عدد النتائج في الصفحة شكل المحتوي

اتجاهات الأدب ومعاركه فى المجلات الأدبية فى مصر 1939 - 1952

الكتاب محاولة لدراسة الاتجاهات والقضايا والظواهر والمعارك التى رافقت تطور الادب العربى الحديث فى مصر أساساً وفى غيرها من الأقطار العربية والمصدر الأساسى فى هذه الدراسة هنا هو تلك المجلات الأدبية والتى بلغ عددها فى تلك الفترة 18 مجلة أدبية بين عامة ومتخصصة .والمنهج المتبع فى الدراسة هو المنهج النقدى التاريخى الذى يتعقب الظواهر بالرصد والتحليل ويردها إلى عناصرها الاجتماعية والفنية .والكتاب يقع فى أربعة فصول مختلفة الأول تناول الاتجاهات الفكرية والاتجاه الوطنى وقضايا العروبة المتمثلة فى فلسطين والاتجاه الإسلامى والاتجاه الاجتماعى من قضايا ( الفقر ، والمرأة ، والديموقراطية ) والفصل الثانى يتناول الاتجاهات الفنية مثل قضية أدب الأطفال والأدب الشعبى والاتجاهات الرمزية ، والفصل الثالث يتناول الخصومات والمعارك الأدبية ثم الفصل الرابع يتناول أدب الحرب .
1.50 ج.م.‏

اخره المماليك ، أو ، واقعة السلطان الغورى مع سليم العثمانى

شهدت بلاد مصر فى تاريخها السياسى أظلم فترة من الحقب التى خضعت فيها لحكم المماليك البحرية والجراكسة فاشتد على المصريين الاستعباد والقهر .. ويعرض الكتاب لتلك الحقبة والصراع بين المماليك والعثمانيين وما جرى بينهما من احداث والحرب الدائرة بينهما فى " مرج دابق " كما يعرض لحادثة اعدام طومانباى على باب زويلة وغيرها من الاحداث المثيرة
2.00 ج.م.‏

اشكال التناص الشعرى : دراسة فى توظيف الشخصيات التراثية

يتناول الكتاب دراسة فى توظيف الشخصيات التراثية لدى ثلاثة من ابرز الشعراء المصريين وهم صلاح عبد الصبور ، احمد عبد المعطى حجازى وأمل دنقل وذلك من خلال المنهج البنائى المدعم ببعض الإجراءات السيميولوجية والاسلوبية ، اما عن الفرضية الاساسية التى يحاول الكتاب اثباتها فهى ان الشخصية التراثية لا تحمل دلاله ثابتة تعد مرادفاً لها فى الوعى الجمعى حيث يمكن أن تصبح شفرة حرة متفاعلة قابلة لتعدد الدلالة عند توظيفها فنياً فى سياق القصائد الشعرية ، ولهذا فإن الكاتب يرى أن النظر الى نجاح التوظيف أو فشله فنياً يحدث من خلال رصد مدى إندماج الشخصية التراثية داخل بنية النص ومقدار مساهمتها فى تعميق دلالته الكلية وليس من خلال قياس مدى توافق التوظيف أو تخالفه مع المرجع التاريخى والذى يعد عنصراً خارجياً عن النص
4.00 ج.م.‏

اشواق بوذا : شعر

تختلف وسائل الفن بإختلاف طبيعة القدرة الخاصة المتميزة وطريقة احساسها بالأشياء فالغرض من الفن خلق الشعور باللذة والفرح الذى يتم به معنى الوجود وإدراك الغاية من الحياة حيث لا تنفصل الحياة بعالمها المدرك حسياً عن ما هو روحى . ويضع الشاعر شعراً وكلاماً على لسان الحكماء القدماء مثل بوذا وكونفشيوس وشعراء مثل الاخطل والحسين بن الضحاك وإلياس فرحات .
2.00 ج.م.‏

اطلالة على علوم الأوائل

يتناول الكتاب بين أوراق صفحاته إعادة قراءة علوم الأوائل المختلفة فى جميع مجالات المعرفة البشرية مما يعد تنشيط للذاكرة العربية ، وتذكير للأجيال بفضل أسلافهم على الحضارات الإنسانية ودورهم الرائد فى الابتكار والاختراع والاكتشاف والكتاب محاولة لارجاع الحق لأصحابه بعد أن كثر الحديث فى أجهزة الإعلام عن ذلك المخترع وهذا المكتشف الغربى فى حين أن علماءنا الأوائل هم أصحاب ذلك الفضل فى هذا الاختراع أو الاكتشاف أمثال العالم العربى (ابن النفيس ) الذى اكتشف الدورة الدموية وقيل أن الأسبانى ( سارفينوس ) هو الذى اكتشفها ،وكذلك العالم العربى( ابن الهيثم ) صاحب أول تجربة لآله التصوير وقيل بعد ذلك أن العالم الإيطالى ( دافنش ) هو مخترع التصوير، ومن هنا قد حث الكتاب العلماء والباحثين العرب للبحث عن تراث آبائهم وأجدادهم الموجود فى مكتبات العالم ينفضون عنه التراب ويقدمونه للعالم حتى يعرف فضل العرب الأوائل على الغرب الأوربى والأمريكى.
1.50 ج.م.‏

اعلام وأفكار : نظرات فى التاريخ الثقافى

هذا الكتاب يتناول تياراً متسلسلاً من دراسات التدوين التاريخى وأصوله فى فلسفة التاريخ ونظرياته وعظماء الباحثين فيها كما يتناول أيضاً الجمال والفنون ومظاهر الفنون التشكيلية فى كل حقبة مر بها المؤلف مع تبيان فضل روادها حتى تخرج منها بمفهوم واضح عميق عن العصور الوسطى وعصر النهضة والإصلاح الدينى ، كما يزيد الكتاب وضوحاً وعمقاً تحليله للأعلام الذين نشرت تراجمهم فى الكتاب . وفى النهاية فإن الكتاب يحوى ثقافة عالية تشدد على العوامل الفردية والسيكولوجية والعوامل المنهجية حيناً أخر والعوامل الاجتماعية حتى تزودنا فى محصل مجموعها بخير منظار استبصارى يجلى عبقريته .
4.00 ج.م.‏