الكتاب سيرة ذاتية للمؤلف خلال دراسته فى باريس وأوربا ومصادقته لنماذج مختلفة من البشر مما أدى إلى بعض الإسقاطات المختلفة للجنسيات منهم الفرنسى و الروسى والمصرى و العربى مما أدى إلى ظهور التباين الثقافى بينهم وسقوط الأسرار الفكرية و الدعوة إلى الوحدة الفكرية لأن العلام كون واحد ووحدة واحدة