الاسلام والقتال : هل انتشر الإسلام بالقوة أو بالدعوة : غزوة بدر . جزء 13

يتناول هذا الجزء الاسلام والقتال وهل الاسلام انتشر بالقتال ام بالدعوه وبالبحث ، نجد ان الاسلام انتشر بالدعوه والاخلاق الكريمه الفاضلة المعاملات والمعاشرات الاسلامية ولكن استخدام القوة كان للدفاع عن الاسلام والمسلمين الذين تعرضوا للتعذيب على يد اهل مكة كما اننا نجد ان النبى يوصى سيدنا على عند قيامه بفتح خيبر اليهودية بوصيه وهى الا يقاتلهم ولكن يدعوهم للاسلام فيقول لئن يهدى الله بك رجل واحد خير لك من الدنيا وما فيها يدل على سماحة الاسلام كما يتحدث عن غزوة بدر الكبرى واسبابها ونتائجها وانتصار الحق على الباطل وهم اهل قريش وكيف ان النبى حاول ان لا يحارب ولكن تمت الحرب نتيجة لاصرار ابو جهل على هذه الحرب
الكاتب: احمد شلبى
1.00 ج.م.‏
يتناول هذا الجزء الاسلام والقتال وهل الاسلام انتشر بالقتال ام بالدعوه وبالبحث ، نجد ان الاسلام انتشر بالدعوه والاخلاق الكريمه الفاضلة المعاملات والمعاشرات الاسلامية ولكن استخدام القوة كان للدفاع عن الاسلام والمسلمين الذين تعرضوا للتعذيب على يد اهل مكة كما اننا نجد ان النبى يوصى سيدنا على عند قيامه بفتح خيبر اليهودية بوصيه وهى الا يقاتلهم ولكن يدعوهم للاسلام فيقول لئن يهدى الله بك رجل واحد خير لك من الدنيا وما فيها يدل على سماحة الاسلام كما يتحدث عن غزوة بدر الكبرى واسبابها ونتائجها وانتصار الحق على الباطل وهم اهل قريش وكيف ان النبى حاول ان لا يحارب ولكن تمت الحرب نتيجة لاصرار ابو جهل على هذه الحرب
عدد الصفحات:
سنة النشر:
بيان المسؤولية:
الحجم : 0.00 جرام
العملاء الذين اشتروا هذا الصنف اشتروا أيضا

الحلم الأمريكى

مجموعة مقالات تتناول الوجة الآخر لمجتمع الأمريكى قبل وبعد أحداث 11 سبتمبر ودور العلاقات العربية الأمريكية السياسية ودور السينما الأمريمكية فى تحسين صورة المجتمع الأمريكى .
2.00 ج.م.‏

تاريخ مصر ليوحنا النقيوسى : رؤية قبطية للفتح الإسلامى

تبدو أهمية هذا الكتاب من خلال أنه يحمل وجهة نظر سليمة معاصرة فى الفتح الإسلامى لمصر وما تلاه من أحداث تاريخية وهو يكتبى بشرعية علمية متجددة وهو ذو أهمية كبرى لجفرافية مصر القديمة من حيث إبرامها الكثير من أسماء البلدان المصرية التى إنترثت منها والحالية والمخطوطة تعد بمثابة الرشد لمن يريد التحرى عن أصل مدينة من المدن أو البحث عن تاريخها أو عن حدث من الأحداث الهامة القديمة .
2.50 ج.م.‏