الاعلام فى صدر الاسلام

يتحدث الكتاب عن وسائل الإعلام التى عرفها العرب فى الجاهلية حيث كانت التجارة الخارجية وسيلة لنقل الأخبار عن طريق التجار من مكان لمكان . وعندما جاء الإسلام إستحدث صور جديدة فى مجال الإعلام والإتصال بالناس ومن أوضح هذه الصور القرآن الكريم الذى هو أكبر وسائل الإعلام ثم الحديث الشريف حيث إعتمد الإعلام على النبى ( ص ) فى الخطابة ، ثم يتناول الدعوة فى عهد النبى ( ص ) والجهود التى بذلها فى سبيل تبليغ الرسالة وأخيراً يركز الكتاب على مراحل الدعوة الإسلامية وهى المرحلة السرية ثم العلنية ثم مرحلة الإضطهاد ومرحلة الهجرة ثم مرحلة الإستقرار بالمدينة كما يتناول الإعلام فى عهد الخلفاء الراشدين .
2.00 ج.م.‏
يتحدث الكتاب عن وسائل الإعلام التى عرفها العرب فى الجاهلية حيث كانت التجارة الخارجية وسيلة لنقل الأخبار عن طريق التجار من مكان لمكان . وعندما جاء الإسلام إستحدث صور جديدة فى مجال الإعلام والإتصال بالناس ومن أوضح هذه الصور القرآن الكريم الذى هو أكبر وسائل الإعلام ثم الحديث الشريف حيث إعتمد الإعلام على النبى ( ص ) فى الخطابة ، ثم يتناول الدعوة فى عهد النبى ( ص ) والجهود التى بذلها فى سبيل تبليغ الرسالة وأخيراً يركز الكتاب على مراحل الدعوة الإسلامية وهى المرحلة السرية ثم العلنية ثم مرحلة الإضطهاد ومرحلة الهجرة ثم مرحلة الإستقرار بالمدينة كما يتناول الإعلام فى عهد الخلفاء الراشدين .
عدد الصفحات:
سنة النشر:
بيان المسؤولية:
الحجم : 0.00 جرام
العملاء الذين اشتروا هذا الصنف اشتروا أيضا

اعمال دوستويفسكى الأدبية . جزء1

يضم هذا المجلد الأول من أعمال دوستويفسكي الأدبية ثلاث قصص كتبها في السنين الأولي من نشاطه الأدبي وكلها شخصيات قلقة ورسم وجوه معذبة لا يرجع ما تعانيه من قلق وعذاب الى طبيعتها ولكن إلى الظروف القاسية التى تحيط بها وإلى الظلم الاجتماعي الذي يثقل صدورها . وإن كانت هذه الشخصيات لاتشكو أو تتذمر ، فإن القارىء يشكو ويتذمر نيابة عنها وتتحول شكواه إلى تمرد وثورة .
5.50 ج.م.‏

تاريخ فلاسفة الاسلام : دراسة شاملة عن حياتهم واعمالهم ونقد تحليلى عن آرائهم الفلسفية

يترجم هذا الكتاب لعدد من فلاسفة المسلمين فى المشرق والمغرب من منطلق الإعتزاز بدورهم فى ميدان الفكر والعقل والعلم الحديث،وإيضاح إسهاماتهم المتميزة فى مسيرة الحضارة الإنسانية إذ انهم تمكنوا من الحفاظ على إرث فلاسفة اليونان العظام مثل سقراط،أفلاطون ،أرسطو حيث كان لهم ثقلهم العلمى ومكانتهم السامية مما جعل المؤلف يجول بنا معهم حول آرائهم الفلسفية مقدماً دراسة شاملة عن حياتهم وأعمالهم فيترجم للكندى وفلسفته مبرزاً مكانته وإسهاماته بين فلاسفة الإسلام ،ويؤرخ للفارابى ونبوغه فى المنطق ،كما يعرج بنا المؤلف للحديث عن ابن سينا و شهرته فى الطب ،وكذلك إبن خلدون ،إبن الهيثم،وأخيراً إبن مسكويه.
3.00 ج.م.‏