التعصب والتسامح بين المسيحية والإسلام

هذا الكتاب يقدم حقيقة دامغة وهى أن الإسلام دين السلام والتسامح وأنه لم يقهر أحداً على الخضوع فى شرائعه فلا إكراه فى الدين . ولأن الشيخ الغزالى يعد واحداً من كبار رجال الإصلاح فقد نذر حياته لخدمة الدين الإسلامى ولذا فقد إنبرى فى هذا الكتاب يدحض حجج المغرضين والمدلسين من أعداء الإسلام وفى هذا الصدد أورد المؤلف أحاديث كثيرة عن النبى ( ص ) تحث المسلمين على حسن معاملة أهل الذمة وعدم العبث بكنائسهم وإعطائهم الأمان فى ممارسة عقيدتهم الدينية . وفى هذا الكتاب عنى الشيخ الغزالى فى المقام الأول برد الشبهات التى أثارها بعض أعداء الإسلام من مستعمرين مستشرقين وبدرء إفتراءاتهم بالحجة والبرهان ولم يلجأ إلى أسلوب الشدة والتعنيف .
الكاتب: محمد الغزالى
3.00 ج.م.‏
هذا الكتاب يقدم حقيقة دامغة وهى أن الإسلام دين السلام والتسامح وأنه لم يقهر أحداً على الخضوع فى شرائعه فلا إكراه فى الدين . ولأن الشيخ الغزالى يعد واحداً من كبار رجال الإصلاح فقد نذر حياته لخدمة الدين الإسلامى ولذا فقد إنبرى فى هذا الكتاب يدحض حجج المغرضين والمدلسين من أعداء الإسلام وفى هذا الصدد أورد المؤلف أحاديث كثيرة عن النبى ( ص ) تحث المسلمين على حسن معاملة أهل الذمة وعدم العبث بكنائسهم وإعطائهم الأمان فى ممارسة عقيدتهم الدينية . وفى هذا الكتاب عنى الشيخ الغزالى فى المقام الأول برد الشبهات التى أثارها بعض أعداء الإسلام من مستعمرين مستشرقين وبدرء إفتراءاتهم بالحجة والبرهان ولم يلجأ إلى أسلوب الشدة والتعنيف .
عدد الصفحات:
سنة النشر:
بيان المسؤولية:
الحجم : 0.00 جرام
العملاء الذين اشتروا هذا الصنف اشتروا أيضا

الحلم الأمريكى

مجموعة مقالات تتناول الوجة الآخر لمجتمع الأمريكى قبل وبعد أحداث 11 سبتمبر ودور العلاقات العربية الأمريكية السياسية ودور السينما الأمريمكية فى تحسين صورة المجتمع الأمريكى .
2.00 ج.م.‏

تاريخ مصر ليوحنا النقيوسى : رؤية قبطية للفتح الإسلامى

تبدو أهمية هذا الكتاب من خلال أنه يحمل وجهة نظر سليمة معاصرة فى الفتح الإسلامى لمصر وما تلاه من أحداث تاريخية وهو يكتبى بشرعية علمية متجددة وهو ذو أهمية كبرى لجفرافية مصر القديمة من حيث إبرامها الكثير من أسماء البلدان المصرية التى إنترثت منها والحالية والمخطوطة تعد بمثابة الرشد لمن يريد التحرى عن أصل مدينة من المدن أو البحث عن تاريخها أو عن حدث من الأحداث الهامة القديمة .
2.50 ج.م.‏