التعليم من أجل الوعى الناقد

نحن بإزاء ثمرة ناضجة من ثمار شجرة المعرفة الغريزية والرؤية النقدية فى اٌصلاح والتغيير المجتمعى وهى رؤية نهج فكرى وعملى بهدف أن يهتدى بها كل مشتغل بالعلوم الاجتماعية والتربوية والإرشادية والإعلامية وكل من يؤمن بقضايا التحول الديمقراطى وكرامة كل إنسان وتعتبر من منطلقات هامة لكل تفكير فى وضع استراتيجيات وخطط لتطوير حقيقى فى نظم تعليمنا العربى وغيره من مؤسساتنا الإجتماعية

كن الأول من استعراض هذا الكتاب

الكاتب: باولو فريرى

2.00 ج.م.‏

الكمية:

عدد الصفحات: 232 ص : رسوم ؛ 24 سم.
سنة النشر: 2008
بيان المسؤولية:
الحجم : 0.00 جرام

العملاء الذين اشتروا هذا الصنف اشتروا أيضا

الخريطة المعرفية للمجتمع العالمى : من المجتمع الصناعى الى مجتمع المعرفة

يقدم الكتاب خريطة معرفية تفصيلية للمجتمع العالمى فى تجلياته المختلفة آخذاً فى الأعتبار النقلة الكيفية التى حدثت فى تاريخ الإنسان ولعل مما ساعد على بروز المجتمع العالمى هو الثورة الإتصالية الكبرى وفى قلبها شبكة الإنترنت...ويدرس الكتاب فى أقسام متتالية الثورة الكونية والتغيرات الأساسية فى بنية المجتمع العالمى وخريطة معرفية للعولمة والديمقراطية وثورة المعلومات وتحديات الثقافة العالمية واخيرٍاً تجديد النظام الثقافى العربى....ويهدف فى النهاية أن يضىء الكتاب بأبحاثه الطريق أمام القارىء بأن يفهم ويحلل الظواهر السياسية والأقصادية المتعددة التى يزخر بها عالمنا المعاصر

2.00 ج.م.‏

المجتمع المدنى : النظرية والتطبيق السياسى

ينقسم الكتاب الى جزئين الأول حول نظريات المجتمع المدنى وهو بمثابة تاريخ نقدى لفكرة المجتمع المدنى من العصور العتيق حتى العصر الحديث ويتناول فيه بالعرض والتعليل أفكار أرسطو وسيشرو وغيرهم أما القسم الثانى فيدور حول التطبيق السياسى لفكرة المجتمع المدنى حيث يتناول علاقته بالدولة والعنف وقطاع المنظمات غير الربحية والحركات الإجتماعية ورأس المال الإجتماعى والعمل الأهلى وغيره من النشاطات العديدة وإرتباطها بالمجتمع مع إضافة فى نهاية الكتاب حول الأسلام والمجتمع المدنى وأثر الدين فى الدولة وغيرها من الموضوعات الهامة .

2.00 ج.م.‏

الثقافة والشخصية: حوار لا ينتهي

هذا العلم الناشئ يركز علي دراسة العلاقة التفاعلية المتبادلة بين الثقافة من ناحية والشخصية من ناحية أخري وهو يدرس العلاقة الجدلية والتأثير المتبادل بين كل منهما وهو أيضاً ثمرة الحوار الدائم والمتبادل بين علوم الأنثروبولوجيا والاجتماع وعلم النفس ويرتكز أيضاً في تحويل الإنسان من مجرد كائن إلي شخص ثم إنسان يعيش في مجتمع وهو لا ينسي أيضاً دورة في التغير الاجتماعي والثقافي له أي ان الإنسان هو من يصنع المجتمع.. وعلم الثقافة والشخصية علم يهتم بالأدوار الاجتماعية واختيار أسماء الأفراد وظاهرة السحر وهجرة الكفاءات وفاعليات الشباب في مجتمع سريع التغير.

2.50 ج.م.‏