يقع الكتاب فى سبعة أبواب فى محاولة من الكاتب تبسيط معنى الإجماع لدى القارئ فابتدأ فى الباب الأول (فى تعريف الإجماع ) ثم انتقل إلى الباب الثانى بعنوان ( هل وجد الإجماع ) ثم إلى الباب الثالث ( حجية الإجماع ) وفى الباب الرابع يتطرق فى حديثه عن ( مذاهب لا تنكر حجية الإجماع مطللقاً ولا تقرها مطلقاً ) وفى الباب الخامس ناقش (مسائل الإجماع المستخرجة من تعريفه) ، وفى البابين السادس والسابع ناقش (حكم الإجماع – مرتبة الإجماع مع غيره من أصول الفقه).