الرضا النفسى الباب الملكى للصحة والسعادة

نرحل بين صفحات الكتاب مع المفكر القدير الدكتور أحمد عكاشة وبإسلوب يتميز بالعمق والبساطة فى احدث نتائج الدراسات الطبية فى العالم حول الصحة النفسية ويوضح من خلال نتائج تلك الدراسات ان الصحة النفسية هى مفتاح الصحة البدنية بل مفتاح الحياة الحقيقية التى يشعر فيها الأنسان أنه فعلاً إنساناً.
الكاتب: أحمد عكاشة
1.50 ج.م.‏
نرحل بين صفحات الكتاب مع المفكر القدير الدكتور أحمد عكاشة وبإسلوب يتميز بالعمق والبساطة فى احدث نتائج الدراسات الطبية فى العالم حول الصحة النفسية ويوضح من خلال نتائج تلك الدراسات ان الصحة النفسية هى مفتاح الصحة البدنية بل مفتاح الحياة الحقيقية التى يشعر فيها الأنسان أنه فعلاً إنساناً.
عدد الصفحات: 142 ص ؛ 20 سم.
سنة النشر: 2008
بيان المسؤولية:
الحجم : 0.00 جرام
العملاء الذين اشتروا هذا الصنف اشتروا أيضا

تاريخ مصر ليوحنا النقيوسى : رؤية قبطية للفتح الإسلامى

تبدو أهمية هذا الكتاب من خلال أنه يحمل وجهة نظر سليمة معاصرة فى الفتح الإسلامى لمصر وما تلاه من أحداث تاريخية وهو يكتبى بشرعية علمية متجددة وهو ذو أهمية كبرى لجفرافية مصر القديمة من حيث إبرامها الكثير من أسماء البلدان المصرية التى إنترثت منها والحالية والمخطوطة تعد بمثابة الرشد لمن يريد التحرى عن أصل مدينة من المدن أو البحث عن تاريخها أو عن حدث من الأحداث الهامة القديمة .
2.50 ج.م.‏

التنمية والقيم : مناقشة حرة لنخبة من خبراء البنك الدولي

يضم الكتاب مجموعة من المناقشات الحرة لمجموعة من خبراء البنك الدولي الذين يختلفون فيما بينهم في الانتماء إلى العقائد الدينية والتقاليد والأعراف الثقافية فهو يشمل آراء وتحليلات عميقة لدور القيم والأخلاق في التنمية الحقيقية والتى لا تقاس بالإحصاءات الاقتصادية العامة ولكن عن طريق الارتقاء بمستوى معيشة الفرد واهتمام هؤلاء الخبراء بهذه القضية يعتبر منطقياً حيث أنهم قد شغلوا جميعاً عدداً من المواقع بالبنك الدولي والذى لا يهدف لتحقيق ربح مالى بقدر ما يهدف إلى إحداث التنمية الشاملة والقضاء على أسباب معاناة الشعوب من الفقر والجوع.
1.50 ج.م.‏

تاريخ فلاسفة الاسلام : دراسة شاملة عن حياتهم واعمالهم ونقد تحليلى عن آرائهم الفلسفية

يترجم هذا الكتاب لعدد من فلاسفة المسلمين فى المشرق والمغرب من منطلق الإعتزاز بدورهم فى ميدان الفكر والعقل والعلم الحديث،وإيضاح إسهاماتهم المتميزة فى مسيرة الحضارة الإنسانية إذ انهم تمكنوا من الحفاظ على إرث فلاسفة اليونان العظام مثل سقراط،أفلاطون ،أرسطو حيث كان لهم ثقلهم العلمى ومكانتهم السامية مما جعل المؤلف يجول بنا معهم حول آرائهم الفلسفية مقدماً دراسة شاملة عن حياتهم وأعمالهم فيترجم للكندى وفلسفته مبرزاً مكانته وإسهاماته بين فلاسفة الإسلام ،ويؤرخ للفارابى ونبوغه فى المنطق ،كما يعرج بنا المؤلف للحديث عن ابن سينا و شهرته فى الطب ،وكذلك إبن خلدون ،إبن الهيثم،وأخيراً إبن مسكويه.
3.00 ج.م.‏