جد .. ولعب .. وفن

الحياة ليست خطاً مستقيماً ولا طريقاً واحداً و لا روتيناً ثابتاً ، الحياة فيها بل و يجب أن يكون فيها الجد و اللعب والذين اختاروا نوعاً واحداً ندموا لأنهم لم يعرفون النوع الآخر فمثلاً اللاعبون أشهر كثيراً من المفكرين والأدباء و العلماء وأكثر منهم كسباً وثروة و الذى يجمعه الاديب طوال حياته قد يحصل عليه لاعب كرة متوسط فى سنة واحدة .. ولكن عمر اللاعب قصير ولعبه مرهون ببقائه فى الملعب اما الاديب او المفكر او الفنان فعمره مستمر حتى بعد وفاته لأن انتاجه يستمر فى خدمة البشر ، وهذا الكتاب الصغير افكاره خليط من اللعب و الجد و الفن ففيه ما قد يراه البعض جداً وما قد يراه لعباً او فناً فهو جد ولعب وفن
الكاتب: صلاح منتصر
1.50 ج.م.‏
الحياة ليست خطاً مستقيماً ولا طريقاً واحداً و لا روتيناً ثابتاً ، الحياة فيها بل و يجب أن يكون فيها الجد و اللعب والذين اختاروا نوعاً واحداً ندموا لأنهم لم يعرفون النوع الآخر فمثلاً اللاعبون أشهر كثيراً من المفكرين والأدباء و العلماء وأكثر منهم كسباً وثروة و الذى يجمعه الاديب طوال حياته قد يحصل عليه لاعب كرة متوسط فى سنة واحدة .. ولكن عمر اللاعب قصير ولعبه مرهون ببقائه فى الملعب اما الاديب او المفكر او الفنان فعمره مستمر حتى بعد وفاته لأن انتاجه يستمر فى خدمة البشر ، وهذا الكتاب الصغير افكاره خليط من اللعب و الجد و الفن ففيه ما قد يراه البعض جداً وما قد يراه لعباً او فناً فهو جد ولعب وفن
عدد الصفحات: 215 ص ؛ 18 سم.
سنة النشر: 2001
بيان المسؤولية:
الحجم : 0.00 جرام
العملاء الذين اشتروا هذا الصنف اشتروا أيضا

انشودة للبساطة : مقالات فى فن القصة

مجموعة مقالات تتناول فن كتابة القصة ويتناول موضوع لمن يكتب الكاتب ومن هم جمهوره وما هى الموضوعات التى يحب الجمهور مناقشتها .
2.00 ج.م.‏

شخصيات أفريقية فى السياسة و الفن

يحاول المؤلف فى هذا الكتاب ان يلقى بصيصاً من الضوء على بعض الشخصيات الافريقية وقد صنف شخصيات الكتاب فى ثلاثة اقسام الاول : عن قادة وزعماء بعضهم حكم بلاده وبعضهم قاد شعبه ولم يصل الى السلطه ، والقسم الثانى : عن فنانين وقسيسين وادباء وروائيين والقسم الثالث : اختص به سجين الحرية ( نلسون مانديلا ) ولكنه قدمه من الجانب الانسانى فقد كتب عن الحب والنساء فى حياة مانديلا وعن زوجتيه ( وينى ) و ( جراسا ) ، وقد اختتم الكتاب بعرض كتاب ( هوبكنز ) الاقتصادى البريطانى الشهير ( التاريخ الاقتصادى لافريقيا الغربية ) والذى سجل فيه بالتفصيل جريمة تجارة الرق وجموع العبيد الافارقة وهى التى كانت كارثة مدمرة لافريقيا
1.50 ج.م.‏