يؤرخ الكتاب لمحمد على مؤسس مصر الحديثة والتى حفل التاريخ لحياته وأعماله برؤى متباينة بين المعارضة والموافقة .ويرجع إليه الفضل بأنه وضع النواة الأولى للبحرية المصرية بإنشاء أسطول فى البحر الأحمر كما أنه أنشأ الجيش المصرى من أبناء مصر وأول من أسس التعليم فأنشأ المدارس ذات الإختصاصات العلمية لتعليم أبناء البلاد تعليماً عالياً وأنشأ مطبعة بولاق وأرسل البعثات العلمية إلى أوربا للتعليم وقان بالإصلاح الزراعى ونظم الرى كما تطورت على يديه الصناعة ووضع لها أسس تقدمها ومنافستها وبالتالى وضع تطوراً هائلاً للتجارة .
يؤرخ الكتاب لمحمد على مؤسس مصر الحديثة والتى حفل التاريخ لحياته وأعماله برؤى متباينة بين المعارضة والموافقة .ويرجع إليه الفضل بأنه وضع النواة الأولى للبحرية المصرية بإنشاء أسطول فى البحر الأحمر كما أنه أنشأ الجيش المصرى من أبناء مصر وأول من أسس التعليم فأنشأ المدارس ذات الإختصاصات العلمية لتعليم أبناء البلاد تعليماً عالياً وأنشأ مطبعة بولاق وأرسل البعثات العلمية إلى أوربا للتعليم وقان بالإصلاح الزراعى ونظم الرى كما تطورت على يديه الصناعة ووضع لها أسس تقدمها ومنافستها وبالتالى وضع تطوراً هائلاً للتجارة .
يؤرخ الكتاب لمحمد على مؤسس مصر الحديثة والتى حفل التاريخ لحياته وأعماله برؤى متباينة بين المعارضة والموافقة .ويرجع إليه الفضل بأنه وضع النواة الأولى للبحرية المصرية بإنشاء أسطول فى البحر الأحمر كما أنه أنشأ الجيش المصرى من أبناء مصر وأول من أسس التعليم فأنشأ المدارس ذات الإختصاصات العلمية لتعليم أبناء البلاد تعليماً عالياً وأنشأ مطبعة بولاق وأرسل البعثات العلمية إلى أوربا للتعليم وقان بالإصلاح الزراعى ونظم الرى كما تطورت على يديه الصناعة ووضع لها أسس تقدمها ومنافستها وبالتالى وضع تطوراً هائلاً للتجارة .