رجال ونساء أنزل الله فيهم قرآناً . جزء 3

يضم الكتاب ثلاثة اجزاء من هذا الاصدار ولكنه فى هذه المرة يحدثنا عن بعض النساء اللاتى ذكرن فى القرآن حيث يقدم لنا الزوجة الفاضلة والأم الحانية والفتاة المؤمنة التى سجل تاريخها وسلوكها بأحرف من نور على جبهة التاريخ فهذه السيدة خديجة بنت خويلد زوج الرسول الكريم وهذه عائشة أم المؤمنين وتلك فاطمة الزهراء زوجة الامام وأم الشهداء واخرى المجادلة خولة بنت تعلبه وهكذا .. يقدم الكتاب القدوة والمثل للفتاه المسلمة حتى يعيد للأسرة كيانها وتماسكها . ولا يخلو الكتاب أيضاً من بعض أمثلة للرجال المؤمنين المجاهدين الذين إزدانت بهم صفحة التاريخ الإسلامى الخالد .
7.00 ج.م.‏
يضم الكتاب ثلاثة اجزاء من هذا الاصدار ولكنه فى هذه المرة يحدثنا عن بعض النساء اللاتى ذكرن فى القرآن حيث يقدم لنا الزوجة الفاضلة والأم الحانية والفتاة المؤمنة التى سجل تاريخها وسلوكها بأحرف من نور على جبهة التاريخ فهذه السيدة خديجة بنت خويلد زوج الرسول الكريم وهذه عائشة أم المؤمنين وتلك فاطمة الزهراء زوجة الامام وأم الشهداء واخرى المجادلة خولة بنت تعلبه وهكذا .. يقدم الكتاب القدوة والمثل للفتاه المسلمة حتى يعيد للأسرة كيانها وتماسكها . ولا يخلو الكتاب أيضاً من بعض أمثلة للرجال المؤمنين المجاهدين الذين إزدانت بهم صفحة التاريخ الإسلامى الخالد .
عدد الصفحات:
سنة النشر:
بيان المسؤولية:
الحجم : 0.00 جرام
العملاء الذين اشتروا هذا الصنف اشتروا أيضا

معجم الأدباء

1.00 ج.م.‏

عظمة الرسول

يتناول هذا الكتاب بالتفصيل حياة العرب قبل الاسلام والظروف التى مهدت الطريق إلى إنتشار الاسلام ثم يتطرق إلى سيرة النبى ( ص ) وولادته ورضاعته وكفالته من قبل جده ثم عمه وبعدها يتناول نزول الوحى والصعاب التى واجهها لنشر الدعوة الاسلامية والهجرة النبوية وعظمته بين أصحابه وغزواته وغيرها إلى حين وفاته ( ص ) .
3.00 ج.م.‏

تجديد الفكر العربى

يناقش هذا الكتاب مشكلة الفكر العربى من خلال الاجابة على سؤال هو : كيف نوائم بين الفكر الوافد الذى بغيره يفلت منا عصرنا أو نفلت منه وبين تراثنا الذى بغيره تفلت منا عروبتنا أونفلت منها ؟ قد يبدو للوهلة الأولى أن بين العربية والمعاصرة تناقضاً أو ما يشبه التناقض وأنه ليسهل على المتسرع بالإجابة أن يجيب بأنه لا تعارض بين أن يكون الرجل مترعاً بالثقافة العربية القديمة وأن يكون فى نفس الوقت من أصحاب التخصص العميق فى ثقافة هذا العصر الذى نعيش فيه .
4.00 ج.م.‏