زعماء الاصلاح فى العصر الحديث

يتضمن هذا الكتاب سيرة عشرة من المصلحين المحدثين فى الأقطار الإسلامية ليكون باعثاً للشباب فيحذون حذوهم ويهتدون بهديهم ومنهم ( محمد عبد الوهاب ) وهو مصلح دينى فى نجد وكان همه إصلاح العقيدة بالرجوع إلى عهد الرسول (ص) وكانت مسألة التوحيد هى أساس الاعتقاد بالدين ولذلك سمى هو واتباعه ( بالموحدين ) ومنهم أيضاً ( مدحت باشا ) ولد فى اسطنبول يرى الإصلاح فى الرجوع إلى المدينة الحاضرة لنختار منها ما يصلح لنا ومنهم السيد ( جمال الدين الأفغانى ) و ( الشيخ محمد عبده ) و ( عبد الله النديم ) .. وغيرهم .
الكاتب: أحمد أمين
3.00 ج.م.‏
يتضمن هذا الكتاب سيرة عشرة من المصلحين المحدثين فى الأقطار الإسلامية ليكون باعثاً للشباب فيحذون حذوهم ويهتدون بهديهم ومنهم ( محمد عبد الوهاب ) وهو مصلح دينى فى نجد وكان همه إصلاح العقيدة بالرجوع إلى عهد الرسول (ص) وكانت مسألة التوحيد هى أساس الاعتقاد بالدين ولذلك سمى هو واتباعه ( بالموحدين ) ومنهم أيضاً ( مدحت باشا ) ولد فى اسطنبول يرى الإصلاح فى الرجوع إلى المدينة الحاضرة لنختار منها ما يصلح لنا ومنهم السيد ( جمال الدين الأفغانى ) و ( الشيخ محمد عبده ) و ( عبد الله النديم ) .. وغيرهم .
عدد الصفحات: 380 ص ؛ 24 سم.
سنة النشر: 2009
بيان المسؤولية:
الحجم : 0.00 جرام
العملاء الذين اشتروا هذا الصنف اشتروا أيضا

تاريخ مصر ليوحنا النقيوسى : رؤية قبطية للفتح الإسلامى

تبدو أهمية هذا الكتاب من خلال أنه يحمل وجهة نظر سليمة معاصرة فى الفتح الإسلامى لمصر وما تلاه من أحداث تاريخية وهو يكتبى بشرعية علمية متجددة وهو ذو أهمية كبرى لجفرافية مصر القديمة من حيث إبرامها الكثير من أسماء البلدان المصرية التى إنترثت منها والحالية والمخطوطة تعد بمثابة الرشد لمن يريد التحرى عن أصل مدينة من المدن أو البحث عن تاريخها أو عن حدث من الأحداث الهامة القديمة .
2.50 ج.م.‏

عبقرية خالد

يضم الكتاب سيرة من أروع سير الصحابة حيث يكفى قول رسول الله "ص"عنه أنه " سيف من سيوف الله سله الله على المشركين " هذا هو خالد الذى تدرس فى جامعات أوربا إلى الآن خطة عودته بجيشه فى غزوة مؤته حيث كان يقدر عدد الجيش المسلم بثلاثة آلاف واستطاع ان يعود بكامل جيشه ماعدا إثنا عشر شهيداً أمام جيش الروم المقدر بمائتين ألف كذلك فقد ظهرت عبقريته العسكرية النادرة فى حروب الردة أما فى الفتوحات فحسبنا أن نشير إلى أنه لقى الفرس وأولياءهم فى خمسة عشر وقعة لم يهزم ولم يخطئ ولم يخفق فى واحدة منها حيث وصفه عمرو بن العاص بقولة " فى أناة القطاة ووثبة الأسد " ورغم كل ما حققه فى ميادين الوغى فقد إنتهت حياته نهاية عجيبة على فراشه سنة إحدى وعشرين من الهجرة .
2.00 ج.م.‏