سيف العدالة

إن للظلم والجبروت نهاية هذا ما أعلنته هذة القصة فها هو حسن الهلالى التاجر الثائر الذى خلص شعبه من الوزير الظالم ( قاتل الملك ) بيده ويد أخيه إنتهى شره لينعم شعبه بالأمن وتلك نهاية كل ماكر ظالم .
1.00 ج.م.‏
إن للظلم والجبروت نهاية هذا ما أعلنته هذة القصة فها هو حسن الهلالى التاجر الثائر الذى خلص شعبه من الوزير الظالم ( قاتل الملك ) بيده ويد أخيه إنتهى شره لينعم شعبه بالأمن وتلك نهاية كل ماكر ظالم .
عدد الصفحات:
سنة النشر:
بيان المسؤولية:
الحجم : 0.00 جرام