شوقي ضيف

يتناول الكتاب الحب العذرى عند العرب عارضا لطبيعة الحب الذى يبحث فى الإنسان الإحساس بالشرف وينمى فيه الإيثار وروح التضحية كما يعرض الكتاب لمحاورة أفلاطون المشهورة عن الحب والتى يحاور فيها سقراط وبعض معاصريه من الفلاسفة الذين وصفوا الحب والفرق بين الحب الروحى الشريف والحب الحسى كما يتعرض لأراء الفلاسفة العرب والمتكلمين عن الحب وطبيعته كما يعالج منازل الحب ومراثيه المتعددة عند العرب الذى ينتهى بمرتبة العشق ثم الهيام ثم الجنون كما يعرض لرؤية الغرب عن الحب والذى قسمه ستندل إلى سبع مراتب أولها الإعجاب وأخرها الجموح كما يتعرض لعوارض الحب من الفنون والجنون .

يتناول الكتاب الحب العذرى عند العرب عارضا لطبيعة الحب الذى يبحث فى الإنسان الإحساس بالشرف وينمى فيه الإيثار وروح التضحية كما يعرض الكتاب لمحاورة أفلاطون المشهورة عن الحب والتى يحاور فيها سقراط وبعض معاصريه من الفلاسفة الذين وصفوا الحب والفرق بين الحب الروحى الشريف والحب الحسى كما يتعرض لأراء الفلاسفة العرب والمتكلمين عن الحب وطبيعته كما يعالج منازل الحب ومراثيه المتعددة عند العرب الذى ينتهى بمرتبة العشق ثم الهيام ثم الجنون كما يعرض لرؤية الغرب عن الحب والذى قسمه ستندل إلى سبع مراتب أولها الإعجاب وأخرها الجموح كما يتعرض لعوارض الحب من الفنون والجنون .

يتناول الكتاب الحب العذرى عند العرب عارضا لطبيعة الحب الذى يبحث فى الإنسان الإحساس بالشرف وينمى فيه الإيثار وروح التضحية كما يعرض الكتاب لمحاورة أفلاطون المشهورة عن الحب والتى يحاور فيها سقراط وبعض معاصريه من الفلاسفة الذين وصفوا الحب والفرق بين الحب الروحى الشريف والحب الحسى كما يتعرض لأراء الفلاسفة العرب والمتكلمين عن الحب وطبيعته كما يعالج منازل الحب ومراثيه المتعددة عند العرب الذى ينتهى بمرتبة العشق ثم الهيام ثم الجنون كما يعرض لرؤية الغرب عن الحب والذى قسمه ستندل إلى سبع مراتب أولها الإعجاب وأخرها الجموح كما يتعرض لعوارض الحب من الفنون والجنون .