بقدر ما تعد فنون السينما إحدى وسائل المتعة والترفيه فهى أيضاً آداة مهمة لتشكيل الوعى وتوجيه الرأى العام كما أنها تحولت من آداة للتعبير لتصبح واحدة من الصناعات المهمة ذات المردود الإقتصادى والتنموى فضلاً عن دورها الثقافى والتنويرى مما اشهدها العديد من التطورات على المستويين التقنى والتكنولوجى . والإبداع التجريبى لا يعنى كسر لتقنين سابق بل يتسم بذاتية الفنان المبدع ويهتم الكتاب بفن كتابة السيناريو والكتابة للسينما بوجه عام .
تناولت الكاتبة قصة حياة 18 فنانًا للفنانين الإيطاليين بأسلوب مبسط ، منهم على سبيل المثال حياة كلا من الفنانين، "جيوتو" بياترو بيروجينو"، "ليناردو دافنشي"، "رافائيل"، "مايكل أنجلو" ، ويؤكد الكتاب أن الإبداع لم يولد إلا من رحم المعاناة، فيوضح معاناة هؤلاء الفنانين العظام، الذي تحولوا فيما بعد إلى أيقونة في سماء الفن، فكيف كان مايكل أنجلو قامة لا تبارى
يعد فن السينما واحد من أهم الفنون التى تلعب دوراً بارزاً فى حياة الإنسان المعاصر لما تحظى به من شعبية طاغية لإستجابة أوساط الشباب ، ويعرض المؤلف عبر هذا الكتاب العديد من التجارب ونماذج من الأعمال الكلاسيكية والمعاصرة فى محاولة للكشف عن الجوانب المعقدة للفن السينمائى وفوارقه الدقيقة من خلال الإعتماد على مرتكزات المنهج التحليلى فى تناول تكنيكات صناعة الفيلم بتراكيبه الفنية وعناصره المختلفة التى تشمل الصوت والصورة والحركة والتمثيل والإخراج والموسيقى ويشكل فى النهاية إطاراً منهجياً محكماً وملائماً لمقتضيات هذه الدراسة التى يمكن من خلالها تنمية مهارات وعادات الفرجة الواعية بأسلوب مباشر وبسيط لا يفتقد العمق ويبعد عن التعقيد .
يعد فن السينما واحد من أهم الفنون التى تلعب دوراً بارزاً فى حياة الإنسان المعاصر لما تحظى به من شعبية طاغية لإستجابة أوساط الشباب ، ويعرض المؤلف عبر هذا الكتاب العديد من التجارب ونماذج من الأعمال الكلاسيكية والمعاصرة فى محاولة للكشف عن الجوانب المعقدة للفن السينمائى وفوارقه الدقيقة من خلال الإعتماد على مرتكزات المنهج التحليلى فى تناول تكنيكات صناعة الفيلم بتراكيبه الفنية وعناصره المختلفة التى تشمل الصوت والصورة والحركة والتمثيل والإخراج والموسيقى ويشكل فى النهاية إطاراً منهجياً محكماً وملائماً لمقتضيات هذه الدراسة التى يمكن من خلالها تنمية مهارات وعادات الفرجة الواعية بأسلوب مباشر وبسيط لا يفتقد العمق ويبعد عن التعقيد .
يعرض الكتاب لمسيرة فن البانتومايم ومراحل تطوره وإنتشاره وأهم رواده أمثال جاك كوبو ، إيتيان دكرو ، مارسيل مارسو وغيرهم وحتى الفودفيلليون الجدد وممثلو المايم الجدد حيث يوضح لنا الكتاب أن المايم ليس فناً عزيزاً ومنفصلاً عن التيار الرئيسى للمسرح ولكنه شكل تعبيرى متعدد الأوجه يقع فى صميم فن المسرح فهو فى الحقيقة الرحم الذى تخلق فيه المسرح