قصة الحضارة : عصر فولتير . جزء 36 ، 35

حاول المؤلف أن يمزج بين التاريخ والسير ليصور الواقع فى التاريخ يتكلم فى الأحداث والأشخاص تسير جنباً إلى جنب من خلال الزمن دون إعتبار لأى أسباب وأيها النتائج وهذا الكتاب ليس تسجيلاً لسيرة فولتير وإنما هو يستخدم حياته الجواله الثائره نسيجاً يربط بين الأمم والأجيال ويقبله بوصفه أعظم الأعلام دلاله وإيضاحاً فى الفترة بين موت لويس الرابع عشر وسقوط الباستيل فيقول عنه الكتاب أن فولتير هو خلاصة قرن من الزمان ويقال أيضاً أنه الملك الحقيقى للقرن الثامن عشر لأنه يعتبر الصورة الواضحه لتلك الفترة .
الكاتب: ول ديورانت
7.00 ج.م.‏
حاول المؤلف أن يمزج بين التاريخ والسير ليصور الواقع فى التاريخ يتكلم فى الأحداث والأشخاص تسير جنباً إلى جنب من خلال الزمن دون إعتبار لأى أسباب وأيها النتائج وهذا الكتاب ليس تسجيلاً لسيرة فولتير وإنما هو يستخدم حياته الجواله الثائره نسيجاً يربط بين الأمم والأجيال ويقبله بوصفه أعظم الأعلام دلاله وإيضاحاً فى الفترة بين موت لويس الرابع عشر وسقوط الباستيل فيقول عنه الكتاب أن فولتير هو خلاصة قرن من الزمان ويقال أيضاً أنه الملك الحقيقى للقرن الثامن عشر لأنه يعتبر الصورة الواضحه لتلك الفترة .
عدد الصفحات: مج 18 (601) ص ؛ 24 سم.
سنة النشر: 2001
بيان المسؤولية:
الحجم : 0.00 جرام
العملاء الذين اشتروا هذا الصنف اشتروا أيضا

قصة الحضارة : قيصر والمسيح ، أو الحضارة الرومانية . جزء 10 ، 9

يتناول هذا الجزء من موسوعة قصة الحضارة الرومانية من أقدم العهود إلى مقتل يوليوس قيصر والحرب الأهلية التى اعقبت موته ، كما يتناول عهد الامبراطورية إلى نهاية القرن الثانى ، كما يروى قصة الصراع بين المسيحية والوثنية من بدايتها إلى إنتصار المسيحية فى عهد قسطنطين .
7.00 ج.م.‏

قصة الحضارة : عصر الإيمان . جزء 14، 13

يتناول هذا الكتاب قصة الحضارة الإسلامية ومؤسسها الرسول (ص) وأشاد بفضلها وما كان لها من أثر خالدفى حضارة أوربا فيتناول قصة البعث والهجرة وتولى الخلفاء الراشدين والفتوحات الإسلامية لبيت القدس والمدائن وفتح مصر وأثر إستعمال الأرقام الهندية فى الشام ثم مقتل الحسين فى كربلاء وبناء المسجد الأقصى وقبة الصخرة فى بيت المقدس ثم دخول المسلمين أسبانيا وتأسيس الدولة العباسية ثم يتناول الفكر والفن فى بلاد الإسلام الشرقية ويعرض للتصوف والإلحاد .
7.00 ج.م.‏

قصة الحضارة : عصر لويس الرابع عشر . جزء 32 ، 31

يتناول هذا المجلد المناظرة الكبرى بين الإيمان والعقل فقد كان الإيمان متربعاً على العرش إبان هذه الحقبة ولكن العقل كان يجسد أصواتاً جديدة تقمح عنه فى هوبز ، ولوك نيوتن وبيل ، وهذه الحقبة مسرحها أوربا وزمانها يمتد من معاهدة وستفاليا (1648) إلى وفاة لويس الرابع عشر الذى غلب حكمة على العصر وسماه بأسمه .
7.00 ج.م.‏