قطرة الماء في السحاب

بطلة هذه القصة إسمها "مزنة" وهى قطرة الماء الصافية فهذه المزنة كانت تعيش في إحدى البحار حتى أتى يوم إرتفعت درجة حرارتها وتمددت في الهواء لتتحول إلى بخار ماء في السماء لتبرد وتتحول إلى سحابة وهذه الظاهرة تعرف "بالتكثف" وهكذا زادت القطرات في السحابة ومن مختلف الجهات مثل النبات وزفير الإنسان حتى ثقلت السحابة وعجز الهواء عن حملها فسقطت قطرات الماء في شكل أمطار أو قطع ثلجية وبطلة القصة "مزنة" سوف تقوم برحلة أخرى جديدة في قصة جديدة .
2.00 ج.م.‏
بطلة هذه القصة إسمها "مزنة" وهى قطرة الماء الصافية فهذه المزنة كانت تعيش في إحدى البحار حتى أتى يوم إرتفعت درجة حرارتها وتمددت في الهواء لتتحول إلى بخار ماء في السماء لتبرد وتتحول إلى سحابة وهذه الظاهرة تعرف "بالتكثف" وهكذا زادت القطرات في السحابة ومن مختلف الجهات مثل النبات وزفير الإنسان حتى ثقلت السحابة وعجز الهواء عن حملها فسقطت قطرات الماء في شكل أمطار أو قطع ثلجية وبطلة القصة "مزنة" سوف تقوم برحلة أخرى جديدة في قصة جديدة .
عدد الصفحات: 23 ص : إيض ؛ 28 سم.
سنة النشر: 2007
بيان المسؤولية:
الحجم : 0.00 جرام
العملاء الذين اشتروا هذا الصنف اشتروا أيضا

القطرة المظلومة

تحدثنا قطرة الماء "نعمة" التى تتحدث حزينة لأن البشر يسيئون إستخدامها مرة بإهدارها من صنابير المياه أو في رى الحدائق بشكل فيه الكثير من الإسراف أو غسيل السيارات وغيرها من الأشكال المسيئة إلى الماء وتقترح عدة أشكال للحد من الإسراف في المياه والمحافظة عليها .
2.00 ج.م.‏

بابا عبد الله والدرويش : قصص من ألف ليلة

تهدف هذه القصة إلى تعليم النشىء الصغير عدة اشياء :- أنه يجب على الانسان ان يرضى بما قسمه الله ولا يطمع فى الدنيا . وأن يحافظ الانسان على ما وهبه الله من ثروة ولا ينفقها فى الحرام وبدون حساب وأن الجشع والطمع تكون عاقبتهما سيئة وأن الانسان يجب الا يستغل الناس ويأخذ ما معهم من مال .
3.00 ج.م.‏

قطرة الماء في جسم الإنسان

بطلة قصتنا هذه المرة إسمها "حياة" فهى داخل جسم الإنسان تهبه الحياة في كل جزء من جسمه فمن البداية هى المكونة لطعام الإنسان وهى التى تقوم بتليينه والمساعدة على هضمه ثم المساعدة على إمتصاصه وتوزيعه على أجزاء الجسم المختلفة وأخيراً هى العامل المساعد على إخراجه عن طريق الكليتين ثم البول ثم عن طريق الأمعاء لإخراجها من بوابة الخروج ثم عن طريق مسام الجلد في شكل عرق وعن طريق الرئتين في شكل جزء من هواء الزفير فلولاها لتوقفت حياة الإنسان .
2.00 ج.م.‏