كتب اطفال - جوائز سوزان مبارك لادب الطفل

يضم الكتاب بين دفتيه حكايتين فرعونيتين تقصهما الأميرة الجملية " رادوبى " للفتاة الصغيرة " سارة " الأولى بعنوان " رادوبى الجميلة تعود " وهى الفتاة اليتيمة التى عذبتها زوجة أبيها وأختيها القبيحتين حتى يدعو الأمير جميع الفتيات إلى حفلة ليختار زوجة منهن فيجمعه القدر بالفتاة الجميلة " رادوبى " اليتيمة وهى قصة تشبه إلى حد كبير قصة " سندريلا " أما الحكاية الثانية فبعنوان " وحوى ياوحوى إيوحة " وهى تروى قصة الملكة العظيمة " إياح حتب " وشجاعتها فى دفع زوجها " تاعا الثانى " وإبنها المحارب " كامس " فى حرب الهكسوس حتى يموتا بشجاعة ليواصل المسيرة إبنها الملك " أحمس " العظيم ويطرد الهكسوس ويهزمهم ويبنى بلاده من جديد .

الكتاب يتناول مجموعة من القصص القصيرة الموجهة للأطفال من سن 9 - 12 سنة ملحق بها مجموعة من الرسوم الجميلة التى تبعث السرور فى نفوس الأطفال ومن أهمها قصة السيرك وفيها يذهب الأطفال إلى مشاهدة السيرك وما فيه من أسود ، ونمور ، قرود ، نسور وقد لاحظ الأطفال أن الدب ( وسام ) تخاصم والدبة ( أحلام ) ، وقد قامت لا عبة السيرك تصالحهم وهى تقول لهم لابد من العمل بغير خصام لآنه لا فائدة من العمل إذا كان العمل دون محبة وتم التصالح بينهما ، وشاهد الأطفال أيضاً الإكروبات المثيرة الشيقة ، والكتاب يتناول العديد من القصص الأخيرة الشيقة مثل ( طيور السلام ) ، ( الصقر الشرير ) ، ( صلاة للسلام ) .

الكتاب يتناول مجموعة من القصص القصيرة الموجهة للأطفال من سن 9 - 12 سنة ملحق بها مجموعة من الرسوم الجميلة التى تبعث السرور فى نفوس الأطفال ومن أهمها قصة السيرك وفيها يذهب الأطفال إلى مشاهدة السيرك وما فيه من أسود ، ونمور ، قرود ، نسور وقد لاحظ الأطفال أن الدب ( وسام ) تخاصم والدبة ( أحلام ) ، وقد قامت لا عبة السيرك تصالحهم وهى تقول لهم لابد من العمل بغير خصام لآنه لا فائدة من العمل إذا كان العمل دون محبة وتم التصالح بينهما ، وشاهد الأطفال أيضاً الإكروبات المثيرة الشيقة ، والكتاب يتناول العديد من القصص الأخيرة الشيقة مثل ( طيور السلام ) ، ( الصقر الشرير ) ، ( صلاة للسلام ) .

يضم الكتاب قصتين للأطفال الأولى بعنوان " مدينة الأسماء " حيث تعمل هذه القصة على تعليم الأطفال بعض قواعد اللغة العربية من " جملة إسمية " و " جملة فعلية " و " مضاف إليه " ولكن بشكل قصصى بسيط يحفر فى ذهن الطفل على مدى سنوات عمره والقصة الثانية بعنوان " ندا والصيف " وهى قصة تتخيل فيها الكاتبة تحول الطفلة " ندا " إلى نحلة صغيرة تدخل مستعمرة النحل لتتعلم منهم طريقة حياتهم ومعيشتهم وما يعانيه النحل من مخاطر أمطار ورياح ومع ذلك يعمل بجد ونشاط لتخزين طعامه للشتاء .

قصة للأطفال تبسط لهم الحياة البدائية التى كان يعيشها الإنسان الأول وكيف تعلم أن يتعامل مع الجو المحيط به وكيف إستخدم ما حوله لصنع إحتياجاته فتعلم الصيد ليأكل وتعلم صنع الأوانى وإكتشف النار ورسم على الحجر .