قطرة الماء "مزنة" التى كانت في السحاب سقطت إلى الأرض بفعل الجاذبية الأرضية وابتلعتها الأرض لتدخل إلى داخلها في الأسفل ثم دخلت إلى طبقات الصخور في أعماق سحيقة لتسبح بين طبقات القشرة الأرضية وفجأة وجدت نفسها ترتفع مرة أخرى بفعل نقطة ضعيفة في الصخور فارتفعت على شكل نافورة وبدأت رحلة جديدة من التبخر والإرتفاع لتكون سحابة كبيرة جديدة .
بطلة قصتنا هذه المرة إسمها "حياة" فهى داخل جسم الإنسان تهبه الحياة في كل جزء من جسمه فمن البداية هى المكونة لطعام الإنسان وهى التى تقوم بتليينه والمساعدة على هضمه ثم المساعدة على إمتصاصه وتوزيعه على أجزاء الجسم المختلفة وأخيراً هى العامل المساعد على إخراجه عن طريق الكليتين ثم البول ثم عن طريق الأمعاء لإخراجها من بوابة الخروج ثم عن طريق مسام الجلد في شكل عرق وعن طريق الرئتين في شكل جزء من هواء الزفير فلولاها لتوقفت حياة الإنسان .
بطلة قصتنا هذه المرة إسمها "حياة" فهى داخل جسم الإنسان تهبه الحياة في كل جزء من جسمه فمن البداية هى المكونة لطعام الإنسان وهى التى تقوم بتليينه والمساعدة على هضمه ثم المساعدة على إمتصاصه وتوزيعه على أجزاء الجسم المختلفة وأخيراً هى العامل المساعد على إخراجه عن طريق الكليتين ثم البول ثم عن طريق الأمعاء لإخراجها من بوابة الخروج ثم عن طريق مسام الجلد في شكل عرق وعن طريق الرئتين في شكل جزء من هواء الزفير فلولاها لتوقفت حياة الإنسان .