مستقبل الحرية

يدعو هذا الكتاب إلى إستعادة التوازن بين الديمقراطية والحرية .. حيث يتمثل جوهر سياسات الليبرالية الديمقراطية فى بناء نظام إجتماعى غنى ومعقد وليس نظاماً تهيمن عليه فكرة واحدة .. وتواجه الديمقراطيات المعاصرة تحديات جديدة صعبة وهى محاربة الإرهاب والتواؤم مع العولمة والتكيف مع مجتمع هرم وسيتعين عليها أن تدفع نظامها إلى العمل بصورة أفضل كثيراً مما عليه الأن .

كن الأول من استعراض هذا الكتاب

الكاتب: فريد زكريا

2.50 ج.م.‏

الكمية:

عدد الصفحات: 292 ص ؛ 24 سم.
سنة النشر: 2009
بيان المسؤولية:
الحجم : 0.00 جرام

العملاء الذين اشتروا هذا الصنف اشتروا أيضا

سر رأس المال : لماذا تنتصر الرأسمالية فى الغرب وتفشل فى كل مكان آخر ؟

لاتعانى الرأسمالية أزمة خارج الغرب ليس لأنه العولمه الدوليه فشلت وإنما لأن البلدان الناميه والشيوعيه السابق عجزت عن ، ن تعولم رأس المال داخل حدودها .. ولقد أصبحت المسائل الاقتصاديه أكثر تجريدا وانفصالاً عن أحداث العالم الحقيقى .. والاقتصاديون عموماً لايدرسون أليات العمل فى النظام الاقتصادى الفعلى . بل يقومون بالنظير عنه ويبين المؤلف أن حجر العثره أمام إستفاده العالم من الرأسماليه يتمثل فى عجزه عن إنتاج رأس المال حيث هو القوه التى تزيد إنتاجيه العمل وتخلق ثروة الأمم

2.50 ج.م.‏

المجتمع المدنى وثقافة الاصلاح : رؤية نقدية للفكر العربى

يضم الكتاب ثلاث رؤى نقدية حول المجتمع المدنى وثقافة الإصلاح هم : الفكر العربى ، لغز النهضة ، مصر والغياب الطويل . وهو فى مجمله يعرض من منظور نقدى لنشأة وتطور وتاريخ المجتمع المدنى ذلك المجتمع الذى تسوده قيم الحرية والمساواة والعدالة بعيداً عن الإنحيازات العقائدية مشيراً إلى أن التحديات الداخلية والخارجية تحتم علينا ضروة النظرة العلمية النقدية لواقعنا المحلى والسياق العالمى والرؤية المستقبلية للهدف المنشود . ان ظهور المجتمع المدنى انما جاء كثمرة للإصلاح الدينى والتقدم العلمى والحاجة إلى مجتمع جديد برؤية وثقافة جديدة لمواطن حر ومستقل ذى عقل ناقد.

1.50 ج.م.‏

تاريخ فلاسفة الاسلام : دراسة شاملة عن حياتهم واعمالهم ونقد تحليلى عن آرائهم الفلسفية

يترجم هذا الكتاب لعدد من فلاسفة المسلمين فى المشرق والمغرب من منطلق الإعتزاز بدورهم فى ميدان الفكر والعقل والعلم الحديث،وإيضاح إسهاماتهم المتميزة فى مسيرة الحضارة الإنسانية إذ انهم تمكنوا من الحفاظ على إرث فلاسفة اليونان العظام مثل سقراط،أفلاطون ،أرسطو حيث كان لهم ثقلهم العلمى ومكانتهم السامية مما جعل المؤلف يجول بنا معهم حول آرائهم الفلسفية مقدماً دراسة شاملة عن حياتهم وأعمالهم فيترجم للكندى وفلسفته مبرزاً مكانته وإسهاماته بين فلاسفة الإسلام ،ويؤرخ للفارابى ونبوغه فى المنطق ،كما يعرج بنا المؤلف للحديث عن ابن سينا و شهرته فى الطب ،وكذلك إبن خلدون ،إبن الهيثم،وأخيراً إبن مسكويه.

3.00 ج.م.‏