يضم الكتاب بين أوراقه واحدة من أروع ما كتب الأديب الروسى الشهير حيث حياة رجل موهوب محترم ألا وهو ستيفان تروفيموفتش فرفنسكى حيث تعتبر تفاصيل حياته مدخلاً للقصة بكاملها فهو يعتبر نفسه الإنسان المضطهد او المنفى ويصر على ذلك إصراراً شديداً وينتهى هذا الجزء من الكتاب بالفصل السادس لتستمر فى الجزء الثانى من الرواية .