ادب السيرة الذاتية

يضم هذا الكتاب الجزءان 3 ، 4 من السيرة الذاتية للكاتبة وهى تبدأ بخروج زوجها الكاتب عبد الله الطوخى من السجن ثم تتحدث عن وفاة أم الكاتب عبد الله الطوخى وحزن الكاتبة الشديد عليها وماحدث بعد ذلك من اختلاف فى وجهات النظر بين الكاتبة وزوجها نتيجة لموضوع إتفاقية كامب ديفيد وإنقسام الشارع المصرى ما بين مؤيد ومعارض لهذه الإتفاقية ونتيجة لهذا الخلاف طلبت الكاتبة من زوجها الطلاق وبعد أن تم بالفعل عادت اليه وظلا معاً إلى أن توفى الكاتب ثم بعد ذلك تتحدث عن إستقالتها من الحزب الشيوعى واتجاهها للكتابة للمسرح والإذاعة والتليفزيون .

يضم الكتاب بين أوراقه رحلة رائعة بين صفحات حياة كاتبة ومفكرة بشكل " الفلاش باك " حيث تبدأ بمأساة مرض ووفاة أخيها الأكبر والعودة بالذاكرة للوراء من بداية الثلاثينيات حيث كانت طفلة صغيرة تهرع إلى أحضان والدتها من فزع رؤية قتل الطلبة المشاركين فى المظاهرات على يد الإنجليز مروراً بدخولها سجن الحضره عام 1946 ثم طلاقها ثم ما مر على البلاد من أحداث سياسية وعسكرية وهزيمة وإنتصار حتى دخولها سجن طره عام 1981 وما مر بها من لحظات فزع وإهانه وتعذيب داخل السجن .

يضم الكتاب بين أوراقه رحلة رائعة بين صفحات حياة كاتبة ومفكرة بشكل " الفلاش باك " حيث تبدأ بمأساة مرض ووفاة أخيها الأكبر والعودة بالذاكرة للوراء من بداية الثلاثينيات حيث كانت طفلة صغيرة تهرع إلى أحضان والدتها من فزع رؤية قتل الطلبة المشاركين فى المظاهرات على يد الإنجليز مروراً بدخولها سجن الحضره عام 1946 ثم طلاقها ثم ما مر على البلاد من أحداث سياسية وعسكرية وهزيمة وإنتصار حتى دخولها سجن طره عام 1981 وما مر بها من لحظات فزع وإهانه وتعذيب داخل السجن .

الكتاب مجموعة من المذكرات والخواطر التى مرت بالكاتب فى حياته اليومية والمهنية ولقد ساقها بشكل قصصى جميل ويتناول فيها معاملاته مع الأدباء والشخصيات العامة وإتخذ لها عناوين من اهمها : تواطؤ ، شجون عائلية ، كلب اسود فى رباط عنق احمر ، فى ذكرى رحيل كاتب بديل ، عن ماركيز ونزار قبانى وأمادو ، لقاء وحيد مع العقاد .وغيرها كثير .

الكتاب مجموعة من المذكرات والخواطر التى مرت بالكاتب فى حياته اليومية والمهنية ولقد ساقها بشكل قصصى جميل ويتناول فيها معاملاته مع الأدباء والشخصيات العامة وإتخذ لها عناوين من اهمها : تواطؤ ، شجون عائلية ، كلب اسود فى رباط عنق احمر ، فى ذكرى رحيل كاتب بديل ، عن ماركيز ونزار قبانى وأمادو ، لقاء وحيد مع العقاد .وغيرها كثير .

يضم الكتاب بين دفتيه مقتطفات من بعض مراحل حياة استاذ الجيل أحمد لطفى السيد حيث نعيش معه رحلة حياة من خلال محطات عمره المختلفة بداية من نشأته كطفل نابغة أتم حفظ القرآن الكريم ثم إلتحاقه بالمدرسة فالجامعة حيث كلية الحقوق وما فتحته مجالات الدراسة فى هذه الكلية من إسلوب جديد لحياة هذا الأستاذ ثم إلتحاقه بالصحافة كما يحدثنا الكتاب عن بعض ما مر بمصر ككل من مراحل سياسية إستعمارية فشكلت شكل الحياة فى مصر خلال القرن العشرين ككل حيث ينتهى الكتاب بنهاية عام 1941 حيث ترك أستاذنا الجامعة التى كان يعمل بها كمدير لها ليجاهد فى ميدان الفكر والأدب والصحافة .