الاسطورة المحورية فى الشعر العربى المعاصر : مشروع نظرى

تبرز الحاجة الى رموز البطولة حينما تحتاج الذات الى تقويم وتدعيم ونرى أن الذات العربية على المستويين الفردى والجماعى إنما لجأت للأساطير يوم شعرت بحاجتها الى مدد غير عادى سواء تم التعبير عن ذلك فى معارك بغداد عند بدر شاكر السياب أو عشق القاهرة عند صلاح عبد الصبور ، وكما هو مسعى أدونيس فى العبور الى الشكل الحضارى وموتيفه الخصب والجدب والتى لها اساها الخاص وفرحها النوعى وذلك بإسلوب يستمد به اللاشعور مادته النموذجية البدائية ويعدل أنماطها لحاجته المعاصرة فيصل بين طرفى الزمن المتنائيين وهما الماضى والمستقبل مروراً بالحاضر .
1.50 ج.م.‏
تبرز الحاجة الى رموز البطولة حينما تحتاج الذات الى تقويم وتدعيم ونرى أن الذات العربية على المستويين الفردى والجماعى إنما لجأت للأساطير يوم شعرت بحاجتها الى مدد غير عادى سواء تم التعبير عن ذلك فى معارك بغداد عند بدر شاكر السياب أو عشق القاهرة عند صلاح عبد الصبور ، وكما هو مسعى أدونيس فى العبور الى الشكل الحضارى وموتيفه الخصب والجدب والتى لها اساها الخاص وفرحها النوعى وذلك بإسلوب يستمد به اللاشعور مادته النموذجية البدائية ويعدل أنماطها لحاجته المعاصرة فيصل بين طرفى الزمن المتنائيين وهما الماضى والمستقبل مروراً بالحاضر .
عدد الصفحات:
سنة النشر:
بيان المسؤولية:
الحجم : 0.00 جرام
العملاء الذين اشتروا هذا الصنف اشتروا أيضا

التحولات الشعرية العربية

يتحدث هذا الكتاب عن ظهور حركات شعرية متتالية فى مسافة قصيرة والتى بدءت بحركة إحياء الشعر العربى على يد البارودى وأحمد شوقى وحافظ ابراهيم وقد حققت هذه الحركة هدفها فى بعث التيار الأصيل فى الشعر العربى ثم ظهرت بعد ذلك المدرسة الرومانسية فى الشعر والتى كان يمثلها فى مصر العقاد وإبراهيم المازنى وكان يمثلها فى خارج مصر جبران خليل جبران وإيليا أبو ماضى وغيرهم ثم ظهرت مدرسة أبولو والتى يمثلها أحمد زكى وأبو شادى وأخيراً ظهرت مدرسة الشعر الحر ومن رموزها صلاح عبد الصبور ونزار قبانى وغيرهم .
2.00 ج.م.‏

نجيب محفوظ من البداية

تدور القصة حول بدايات الكاتب الكبير نجيب محفوظ منذ ولادته ونشأته فى حى الحسين بالجمالية وتأثره بعراقة هذه المنطقة ، ثم ينتقل الى دراسته وهواياته مثل القراءة الحرة ولعب الكرة وسماع اسطوانات الاغانى ثم ينتقل الى مرحلة الكتابة عند نجيب محفوظ فى مرحلة الثانوية واهتمامه بقضايا الوطن ثم دخوله كلية الآداب قسم الفلسفة ثم بدأ نهر الكتابة يتدفق حتى وصل الى الفوز بجائزة نوبل فى يوم الخميس 13 من اكتوبر عام 1988 .
3.00 ج.م.‏

تجديد الخطاب الثقافى : نقد الذات والأخر فى الفكر الغربى المعاصر

يدعونا الكتاب لضرورة امتلاك نظرة موضوعية إزاء ما ينتجه الغرب من فكر وثقافة حيث تباينت هذه النظرة بين التطرف فى الرضا والإعجاب وبين التطرف فى الرفض ويتطرق إلى إشكالية اللغة بوصفها تحتل مكاناً بارزاً فى التفاعل بيننا وبين الغرب ( الآخر ) كما يتناول المؤلف الكثير من القضايا المحورية التى تتمحور حول الإسلام فى أوربا أو الذات والآخر بين الاندماج والإنفصال .
2.00 ج.م.‏