الاعمال الدينية

يتضمن هذا الجزء من الكتاب أحكام كثيرة فمنها إستقبال القبلة فى الصلاة ، وساعة الإستجابة يوم الجمعة ، الزكاة ، الصيام الكبير ومناسك الحج وأحكام الطلاق وغيرها ثم يتناول الديات وقيمتها والديه الخطأ ويعرض لكتاب الحدود وصفة النفى ومنها حد السرقة وحد المرتد وغيرها ثم يتناول كتاب الأقضية ويختتم بالدعوى والبينات فى الميراث والشهادة والهبه والصدقة وغيرها .

يتناول هذا الجزء أحكام وموضوعات فى غاية الأهمية فمنها على سبيل المثال اليمن وأنواعه وكفاراته وكذلك النذور والطلاق وأنواعه والمضاربة الأسلامية والدين والصلاة وأحكامها والتيمم والغسل وفقه البيع والتجارة والعتق ( تحرير العبيد ) وغيرها من الموضوعات التى تهم كل مسلم فى شئون حياته .

يتضمن الكتاب مجموعة من الخواطر حول الانسان والقيم فى التصور الإسلامى وقد جاءت هذه الخواطر فى شكل مقالات موجزة ومركزة لتعطى للقارىء لمحة سريعة عن أحد الجوانب المهمة فى طبيعة الانسان وصلاته بالله وسائر الكائنات فى اطار القيم الاخلاقية والدينية التى ترتبط ارتباطاً وثيقاً بفطرة الانسان وقد اعتمد الكاتب فى المقام الأول على ما ورد فى القرآن الكريم ثم السنة النبوية وقد جاء الكتاب فى بابين رئيسيين الأول يتناول الانسان فى التصور الإسلامى حيث ان الموضوعان مرتبطان ببعضهما فالانسان لا يمكن تصوره دون قيم تحكم سلوكه والقيم لا يمكن تصورها دون انسان يلتزم بها ويسير على هداها .

يتضمن الكتاب مجموعة من الخواطر حول الانسان والقيم فى التصور الإسلامى وقد جاءت هذه الخواطر فى شكل مقالات موجزة ومركزة لتعطى للقارىء لمحة سريعة عن أحد الجوانب المهمة فى طبيعة الانسان وصلاته بالله وسائر الكائنات فى اطار القيم الاخلاقية والدينية التى ترتبط ارتباطاً وثيقاً بفطرة الانسان وقد اعتمد الكاتب فى المقام الأول على ما ورد فى القرآن الكريم ثم السنة النبوية وقد جاء الكتاب فى بابين رئيسيين الأول يتناول الانسان فى التصور الإسلامى حيث ان الموضوعان مرتبطان ببعضهما فالانسان لا يمكن تصوره دون قيم تحكم سلوكه والقيم لا يمكن تصورها دون انسان يلتزم بها ويسير على هداها .

تقع هذه الطبعة من هذا الكتاب فى جزئين يختلفان إلى حد ما فأما الجزء الأول فيدور حول الجانب التركيبى من الكلام فى القرآن على حين يدور الجزء الثانى حول الجانب المفهومى والسلوبى ومن هنا نجد فصول الجزء الأول تدور حول القرائن والنمط التركيبى وجوانب العرف اللغوى وهكذا كانت مقاصد الدراسة فى بدايتها تسعى إلى التعليم والتطبيق لا إلى العلم والنظر ثم تحولت المقاصد إلى الطابع العلمى بإغراء الثراء الذى بدا فى تركيب القرآن وأسلوبه .

يقصد بالكنائيات ثلاثة انواع من الألفاظ التى وضعها النحاه فى عداد الأسماء ولكنهم أشاروا إلى أنها تدل على معنى عام حقه أن يؤدى الحرف وجعلوا هذه الدلاله على معنى عام شبها معنوياً بينها وبين الحرف أدى إلى بنائها بلزوم آخرها صورة واحدة لا تقبل الحركات الاعرابية مثل ضمائر الأشخاص الإشارات ، الموصلات .. كما يتناول دلالة تلك الكنائيات فى النص القرآنى ومفهوم المسافة فى النص والأسلوب العدولى واساليب التوجيه فى النص القرآنى .. كما يعرض للجانب الخلقى فى تعاليم القرآن الكريم وأسلوب الدعوة وضرب الأمثال والأمر بالمعروف ..