الاعمال الدينية

عدد النتائج في الصفحة شكل المحتوي

البيت النبوى

يتناول هذا الكتاب عدة أبواب الأول يدور حول مقدمات إنبعاث الحضارة الاسلامية التى قامت على عقيدة راسخة كانت نتيجة للإقتناع ونتيجة لحوار العقل الراجح مع الفطرة السامية أما الثانى فيتناول السيدة أمنه بنت وهب أم الرسول ( ص ) وأمهات المؤمنين حيث أن كل منهن كانت قدوة ونموذج يحتذى به مهما إختلفت سيرتهن العطرة ومنهم السيدة خديجة والسيدة عائشة وحفصة وغيرهم وأما الباب الثالث فيدور حول الأسوة الحسنة للبيت المسلم وكيف أن النبى ( ص ) كان قدوة فى التعامل مع البشر وبخاصة المرأة التى منحها الإسلام وأعطاها من الحقوق ما فاق الحضارات الأخرى حيث أن الاسلام وضع ميثاق من بناء الاسرة كما أرسى قواعد حقوق الرجل على زوجته وحقوقها عليه .
1.50 ج.م.‏

التفسير : معالم حياته - منهجه اليوم

يضم الكتاب بين صفحاته التحدث عن " التفسير" كأحد العلوم أو الدراسات الشرعية وما تدرج تحت عنوان " التفسير " من تفسير لرواية الحديث فى البداية ثم تفسير القرآن لإظهار ما قصد بالقرآن من تحقيق النص وضبطه وبيان تاريخ حياته والتعريف بالبيئة التى ظهر فيها وقد تطور التفسير حتى كانت " دائرة المعارف الإسلامية " هى أول تسجيل لأصول مادة التفسير فى العصر الحديث .
1.50 ج.م.‏

الرافعى وإعجاز القرآن الكريم

يعتبرهذا الكتاب هو الجزء الثانى من كتاب تاريخ آداب العرب حيث يعتبر الكتاب واحد من أنفس ما قدم مصطفى صادق الرافعى للعربية بل هو أحسن ما كتب عن إعجاز القرآن الكريم فى العقود الأولى من القرن الهجرى الماضى حيث أنه يعتبر مجدداً لنشاط النفس المؤمنة منعشاً للقلوب المسلمة كما أنه نفحة ايمانية حيث ان الكتاب يتناول عدة مباحث الاول يتحدث عن مفردات القرآن الكريم أى ألفاظه والثانى يتناول تأثير القرآن الكريم فى اللغة العربية والثالث يتناول الجنسية العربية فى القرآن ثم يتناول بعد ذلك الآداب الإنسانية الصحيحة التى يحدثنا ويحثنا عليها القرآن الكريم . كما يتناول القرآن والعلوم المختلفة حيث أن القرآن كان أصل النهضة الإسلامية كما يتناول إعجاز وأسلوب القرآن الكريم وفى نهاية الكتاب يفرد الكاتب جزء للبلاغة النبوية حيث يتحدث عن بلاغة النبى ( ص ) .
1.50 ج.م.‏

الرافعى وإعجاز القرآن الكريم

يعتبرهذا الكتاب هو الجزء الثانى من كتاب تاريخ آداب العرب حيث يعتبر الكتاب واحد من أنفس ما قدم مصطفى صادق الرافعى للعربية بل هو أحسن ما كتب عن إعجاز القرآن الكريم فى العقود الأولى من القرن الهجرى الماضى حيث أنه يعتبر مجدداً لنشاط النفس المؤمنة منعشاً للقلوب المسلمة كما أنه نفحة ايمانية حيث ان الكتاب يتناول عدة مباحث الاول يتحدث عن مفردات القرآن الكريم أى ألفاظه والثانى يتناول تأثير القرآن الكريم فى اللغة العربية والثالث يتناول الجنسية العربية فى القرآن ثم يتناول بعد ذلك الآداب الإنسانية الصحيحة التى يحدثنا ويحثنا عليها القرآن الكريم . كما يتناول القرآن والعلوم المختلفة حيث أن القرآن كان أصل النهضة الإسلامية كما يتناول إعجاز وأسلوب القرآن الكريم وفى نهاية الكتاب يفرد الكاتب جزء للبلاغة النبوية حيث يتحدث عن بلاغة النبى ( ص ) .
1.50 ج.م.‏