الصندوق الزجاجى : حكايات شعبية من التراث الإنسانى

تتناول القصة رجل فقير اسمه ( هانز ) ولم يكن معه نقود ولا يعلم من أين سيحصل على الطعام إلىأن قابلته إمرأة عجوز ونادت عليه ودلته على شجرة كبيرة سوف يجد فى فتحتها نقود كثيرة ومجوهرات ولكنها اشترطت عليه أن يحضر لها صندوقاً زجاجياً سوف يجده فى الشجرة وحاولت العجوز أن تأخذ منه هذا الصندوق ولكنه رفض اعطاءها وقد عرف بعد ذلك أن هذا الصندوق الزجاجى هو نفسه الصندوق السحرى الذى إذا أراد منه شيئاً نفذه فى الحال وتدور أحداث القصة بعد ذلك ويتعرف على الأميرة ويسعى للزواج منها .
2.00 ج.م.‏
تتناول القصة رجل فقير اسمه ( هانز ) ولم يكن معه نقود ولا يعلم من أين سيحصل على الطعام إلىأن قابلته إمرأة عجوز ونادت عليه ودلته على شجرة كبيرة سوف يجد فى فتحتها نقود كثيرة ومجوهرات ولكنها اشترطت عليه أن يحضر لها صندوقاً زجاجياً سوف يجده فى الشجرة وحاولت العجوز أن تأخذ منه هذا الصندوق ولكنه رفض اعطاءها وقد عرف بعد ذلك أن هذا الصندوق الزجاجى هو نفسه الصندوق السحرى الذى إذا أراد منه شيئاً نفذه فى الحال وتدور أحداث القصة بعد ذلك ويتعرف على الأميرة ويسعى للزواج منها .
عدد الصفحات: 20 ص ، أيض ؛ 25 سم.
سنة النشر: 2007
بيان المسؤولية:
الحجم : 0.00 جرام
العملاء الذين اشتروا هذا الصنف اشتروا أيضا

قطرة الماء في السحاب

بطلة هذه القصة إسمها "مزنة" وهى قطرة الماء الصافية فهذه المزنة كانت تعيش في إحدى البحار حتى أتى يوم إرتفعت درجة حرارتها وتمددت في الهواء لتتحول إلى بخار ماء في السماء لتبرد وتتحول إلى سحابة وهذه الظاهرة تعرف "بالتكثف" وهكذا زادت القطرات في السحابة ومن مختلف الجهات مثل النبات وزفير الإنسان حتى ثقلت السحابة وعجز الهواء عن حملها فسقطت قطرات الماء في شكل أمطار أو قطع ثلجية وبطلة القصة "مزنة" سوف تقوم برحلة أخرى جديدة في قصة جديدة .
2.00 ج.م.‏

القطرة المظلومة

تحدثنا قطرة الماء "نعمة" التى تتحدث حزينة لأن البشر يسيئون إستخدامها مرة بإهدارها من صنابير المياه أو في رى الحدائق بشكل فيه الكثير من الإسراف أو غسيل السيارات وغيرها من الأشكال المسيئة إلى الماء وتقترح عدة أشكال للحد من الإسراف في المياه والمحافظة عليها .
2.00 ج.م.‏

قطرة الماء في جسم الإنسان

بطلة قصتنا هذه المرة إسمها "حياة" فهى داخل جسم الإنسان تهبه الحياة في كل جزء من جسمه فمن البداية هى المكونة لطعام الإنسان وهى التى تقوم بتليينه والمساعدة على هضمه ثم المساعدة على إمتصاصه وتوزيعه على أجزاء الجسم المختلفة وأخيراً هى العامل المساعد على إخراجه عن طريق الكليتين ثم البول ثم عن طريق الأمعاء لإخراجها من بوابة الخروج ثم عن طريق مسام الجلد في شكل عرق وعن طريق الرئتين في شكل جزء من هواء الزفير فلولاها لتوقفت حياة الإنسان .
2.00 ج.م.‏