هذا الكتاب يتناول النقد الأدبى وما يتمثل فى مبادئها وأفكارها ونتائجها والإتجاه الغالب على النقد الأدبى العالمى وهو يرسخ لمفهوم الإلتزام ليس بمعناه البسيط وإنما بمعناه الفلسفى الأشمل والأعمق .ولقد إنفرد المؤلف بتوضيح فلسفة الإلتزام وجلاء معالمها الفنية وحدودها الإجتماعية على نحو لم يجاره فيه أحد ممن أقروا مسئولية التأثر وحريته معاً وهما ركنا الإلتزام الأساسيان ولقد أراد أن يوثق الصلة بين الأدب القومى وواقع الحياة الفكرية والإجتماعية وأن يقوم الأدب برسالة إنسانية تحدد المطالب القومية والوطنية .
هذا الكتاب يتناول النقد الأدبى وما يتمثل فى مبادئها وأفكارها ونتائجها والإتجاه الغالب على النقد الأدبى العالمى وهو يرسخ لمفهوم الإلتزام ليس بمعناه البسيط وإنما بمعناه الفلسفى الأشمل والأعمق .ولقد إنفرد المؤلف بتوضيح فلسفة الإلتزام وجلاء معالمها الفنية وحدودها الإجتماعية على نحو لم يجاره فيه أحد ممن أقروا مسئولية التأثر وحريته معاً وهما ركنا الإلتزام الأساسيان ولقد أراد أن يوثق الصلة بين الأدب القومى وواقع الحياة الفكرية والإجتماعية وأن يقوم الأدب برسالة إنسانية تحدد المطالب القومية والوطنية .
يؤرخ الكتاب لمحمد على مؤسس مصر الحديثة والتى حفل التاريخ لحياته وأعماله برؤى متباينة بين المعارضة والموافقة .ويرجع إليه الفضل بأنه وضع النواة الأولى للبحرية المصرية بإنشاء أسطول فى البحر الأحمر كما أنه أنشأ الجيش المصرى من أبناء مصر وأول من أسس التعليم فأنشأ المدارس ذات الإختصاصات العلمية لتعليم أبناء البلاد تعليماً عالياً وأنشأ مطبعة بولاق وأرسل البعثات العلمية إلى أوربا للتعليم وقان بالإصلاح الزراعى ونظم الرى كما تطورت على يديه الصناعة ووضع لها أسس تقدمها ومنافستها وبالتالى وضع تطوراً هائلاً للتجارة .
يؤرخ الكتاب لمحمد على مؤسس مصر الحديثة والتى حفل التاريخ لحياته وأعماله برؤى متباينة بين المعارضة والموافقة .ويرجع إليه الفضل بأنه وضع النواة الأولى للبحرية المصرية بإنشاء أسطول فى البحر الأحمر كما أنه أنشأ الجيش المصرى من أبناء مصر وأول من أسس التعليم فأنشأ المدارس ذات الإختصاصات العلمية لتعليم أبناء البلاد تعليماً عالياً وأنشأ مطبعة بولاق وأرسل البعثات العلمية إلى أوربا للتعليم وقان بالإصلاح الزراعى ونظم الرى كما تطورت على يديه الصناعة ووضع لها أسس تقدمها ومنافستها وبالتالى وضع تطوراً هائلاً للتجارة .
يؤرخ الكتاب لمحمد على مؤسس مصر الحديثة والتى حفل التاريخ لحياته وأعماله برؤى متباينة بين المعارضة والموافقة .ويرجع إليه الفضل بأنه وضع النواة الأولى للبحرية المصرية بإنشاء أسطول فى البحر الأحمر كما أنه أنشأ الجيش المصرى من أبناء مصر وأول من أسس التعليم فأنشأ المدارس ذات الإختصاصات العلمية لتعليم أبناء البلاد تعليماً عالياً وأنشأ مطبعة بولاق وأرسل البعثات العلمية إلى أوربا للتعليم وقان بالإصلاح الزراعى ونظم الرى كما تطورت على يديه الصناعة ووضع لها أسس تقدمها ومنافستها وبالتالى وضع تطوراً هائلاً للتجارة .
يضم الكتاب بين صفحاته قصة حياة الأديب الروسى الشهير " تشيخوف " حين يعبر مئويته الأولى فى الخلود ويظل أوسع الكتاب الروس شهرة داخل بلاده وخارجها وأحبهم إلى قلوب الأدباء والكتاب والنقاد فيسرد الكتاب حياته منذ بدأ فى أسرة متواضعة وعاش طفولة قاسية عمل فيها ليعول ويكافح مع أسرته إلى أن أصبح أكبر كتابها وتأثر به أدباء من العالم كله ونذكر فى العالم العربى أدباء تأثروا به حتى الآن مثل : " محمود البدوى " ، يوسف إدريس ، وسعد مكاوى وغيرهم .