روائع الادب العالمى

رواية اسبانية ترجمت للعربية وهى من روائع الادب العالمى التى أثرت فى العالم وتتناول قصة اسرة غجرية وأثر التحولات الاجتماعية عليها .

يعتمد موليير فى كثير من مسرحياته على ما يعرف بنظرية التقابل بين مبدأين مختلفين مثل الخير فى مقابل الشر واللين والعنف ومن خلال هذا التقابل يتضح المنهج السوى والطريق المعقول وتهتم المسرحية بتوجيه النقد البناء لبعض عيوب المجتمع فى إسلوب بسيط وعبارات لطيفة وتحليل لاذع ولغة سهلة تشد انتباه القارىء وتتلاءم مع أذواق جميع الطبقات وتشف عن معانيها فى صراحة وصدق وصفاء .

يعتمد موليير فى كثير من مسرحياته على ما يعرف بنظرية التقابل بين مبدأين مختلفين مثل الخير فى مقابل الشر واللين والعنف ومن خلال هذا التقابل يتضح المنهج السوى والطريق المعقول وتهتم المسرحية بتوجيه النقد البناء لبعض عيوب المجتمع فى إسلوب بسيط وعبارات لطيفة وتحليل لاذع ولغة سهلة تشد انتباه القارىء وتتلاءم مع أذواق جميع الطبقات وتشف عن معانيها فى صراحة وصدق وصفاء .

هذه مجموعة قصص من الأدب المسرحى اليونانى حيث يتضح من خلالها ملامح وسمات هذا الأدب المسرحى ومدى تأثير هذا الأدب فى البلاد الأوروبية الأخرى وهذه القصص بعنوان أوديب ملكاً - أنتيجونا الكترا وهى تدور أمام مقر الأمير فى مدينة موكينا وتتناول الأمير " أجامنون " وعودته منتصراً ظافراً من حرب طروادة ثم مقتله على يد الأعداء وتمكن أخيه الصغير من الهروب بمساعدة أخته حتى أصبح شاباً وعاد ليثأر لأبيه فتدور أحداث كثيرة بين الأبن وأعداء أبيه ومواقف ومفارقات كثيرة .

هذه مجموعة قصص من الأدب المسرحى اليونانى حيث يتضح من خلالها ملامح وسمات هذا الأدب المسرحى ومدى تأثير هذا الأدب فى البلاد الأوروبية الأخرى وهذه القصص بعنوان أوديب ملكاً - أنتيجونا الكترا وهى تدور أمام مقر الأمير فى مدينة موكينا وتتناول الأمير " أجامنون " وعودته منتصراً ظافراً من حرب طروادة ثم مقتله على يد الأعداء وتمكن أخيه الصغير من الهروب بمساعدة أخته حتى أصبح شاباً وعاد ليثأر لأبيه فتدور أحداث كثيرة بين الأبن وأعداء أبيه ومواقف ومفارقات كثيرة .

يحظى الشاعر بمكانة عظيمة عند قراء الشعر فى العالم كله .. وخاصة محبى الشعر الحديث .. وكانت شخصيته تتميز بالتعاطف وله سحر لا يقاوم يحيط بمستمعيه .. ويغلب على كتاباته المسحة الدينية وكان أيضاً يستوحى من التراث العربى الأندلسى .. وهذه المسرحية ترجمت وقدمتها فرقة مسرح الجيب عام 1964 على مسرح الجمهورية .