قصة الحضارة : الإصلاح الدينى . جزء 25 ، 26

يتحدث هذا المجلد عن الإصلاح الدينى فى فرنسا منذ عام 1515 وحتى 1559 فى عهد الملك فرانسيس الأول ثم هنرى الثامن ثم إدوارد السادس ثم يتحدث عن هجرات الإصلاح الدينى إلى السويد ثم الدنمارك ثم البروتستانتية فى شرق اوربا والبروتستانت الأسبان وفى الجزء الثانى من الكتاب يتحدث عن توحيد روسيا ثم ينتقل ليتحدث عن عبقرية الإسلام وكيف أن العالم الإسلامى صمد أمام سلسلة من الحملات الدينية العنيفة وتحدث عن المماليك والعثمانيين ثم ينتقل للحديث عن اليهود التائهين وآخر فصل يتحدث فيه عن حياة الناس من حيث الإقتصاد والقانون والأخلاق وآداب السلوك .
الكاتب: ول ديورانت
7.00 ج.م.‏
يتحدث هذا المجلد عن الإصلاح الدينى فى فرنسا منذ عام 1515 وحتى 1559 فى عهد الملك فرانسيس الأول ثم هنرى الثامن ثم إدوارد السادس ثم يتحدث عن هجرات الإصلاح الدينى إلى السويد ثم الدنمارك ثم البروتستانتية فى شرق اوربا والبروتستانت الأسبان وفى الجزء الثانى من الكتاب يتحدث عن توحيد روسيا ثم ينتقل ليتحدث عن عبقرية الإسلام وكيف أن العالم الإسلامى صمد أمام سلسلة من الحملات الدينية العنيفة وتحدث عن المماليك والعثمانيين ثم ينتقل للحديث عن اليهود التائهين وآخر فصل يتحدث فيه عن حياة الناس من حيث الإقتصاد والقانون والأخلاق وآداب السلوك .
عدد الصفحات: مج 13 (516) ص ؛ 24 سم.
سنة النشر: 2001
بيان المسؤولية:
الحجم : 0.00 جرام
العملاء الذين اشتروا هذا الصنف اشتروا أيضا

قصة الحضارة : بداية عصر العقل . جزء 30 ، 29

يتناول هذا المجلد إندفاع العلوم فى خطوات إلى الأمام فى تسلسل منطقى خلال التاريخ الحديث وبدأ العلم يحرر نفسه من أغلال الفلسفة ويدير ظهره للميتافيزيقا متجهاً نحو الطبيعة وطور وسائل التميز لديه لتحسين حياة الإنسان على الأرض وهذه الحركة تنتسب إلى قلب عصر العقل ولكنها حركة لم تكن مستقلة عن التجريب والإختيار فالعلم لا يتقبل إلا ما يمكن قياسه كماً والتعبير عنه رياضياً وإثباته بالتجربة .
7.00 ج.م.‏

قصة الحضارة : أوربا الوسطى . جزء 37 ، 38

يتحدث هذا المجلد عن تميز أوربا الوسطى فى القرن الثامن عشر بالإنجازات العلمية حيث نمو العلم ونمو طوائفه وكشوفه وتنبؤاته وهذا النمو هو الجانب الإيجابى للتطور الحديث حيث خصصت الأكاديميات المتكاثرة المزيد من وقتها ومالها للبحث العلمى . وجاء طلاب البحث العلمى من كل طبقات الشعب من الفقير حتى الأمير .
7.00 ج.م.‏

قصة الحضارة : الإسلام والشرق السلافى ، الشمال البروتستنتى . جزء 41

يستعرض المؤلف فى هذا الجزء الإسلام من سنة 1715 إلى سنة 1796 وكيف إنتشر الإسلام فى أفريقيا وفى فارس ثم يستعرض الحياة فى روسيا من سنة 1715 إلى سنة 1762 وطريقة الحكم هناك وكذلك الدين والثقافة ويختص بالذكر بعض الشخصيات المهمة التى ظهرت فى ذلك الوقت مثل بطرس ، كاترين ، أليزابيث بتروفنا وغيرهم ثم ينتقل الكاتب إلى فرنسا ويتكلم عن ظهور جوته ونابليون وأخيرا يتحدث عن اليهود وطريقهم نحو الحرية . وكذلك يتناول تاريخ جنيف وأستوكهولم .
7.00 ج.م.‏