محمد تيمور رائداً للتحديث الأدبى
يعتبر محمد تيمور رائد من رواد القصة القصيرة والمسرحية المصرية كما أنه رائد فى الشعر الكلاسيكى والشعر المنثور والنقد الأدبى والفكر الحضارى خاصة أن كل كتاباته القصصية والمسرحية والشعرية والنقدية والفكرية والحضارية تشكل منظومة إبداعية متكاملة فى مجال تحديث الأدب والفكر العربى وتتجلى ريادته فى مجال القصة ووعيه ببنائها الفنى ومضمونها الفكرى كما إستطاع أن يجمع بين عنصرى الأصالة القومية والمعاصرة العالمية وبين الوظيفة الدرامية والحس التشكيلى الجمالى وأما فى مجال الريادة المسرحية فقد أراد تحديث الأدب المصرى والعربى بفن المسرحية فقد أراد تحديث الأدب المصرى والعربى بفن المسرحية القومية الأصيلة فمن هنا فإن هذا الكتاب هو إعادة إكتشاف لمحمد تيمور الذى مر على رحيله 75 عام دون أن يكتب عنه كتاب شامل عن ريادته فى التحديث الأدبى سواء فى القصة او المسرحية أو الشعر أو النثر أوالنقد أوالفكر أوالحضارة .
يعتبر محمد تيمور رائد من رواد القصة القصيرة والمسرحية المصرية كما أنه رائد فى الشعر الكلاسيكى والشعر المنثور والنقد الأدبى والفكر الحضارى خاصة أن كل كتاباته القصصية والمسرحية والشعرية والنقدية والفكرية والحضارية تشكل منظومة إبداعية متكاملة فى مجال تحديث الأدب والفكر العربى وتتجلى ريادته فى مجال القصة ووعيه ببنائها الفنى ومضمونها الفكرى كما إستطاع أن يجمع بين عنصرى الأصالة القومية والمعاصرة العالمية وبين الوظيفة الدرامية والحس التشكيلى الجمالى وأما فى مجال الريادة المسرحية فقد أراد تحديث الأدب المصرى والعربى بفن المسرحية فقد أراد تحديث الأدب المصرى والعربى بفن المسرحية القومية الأصيلة فمن هنا فإن هذا الكتاب هو إعادة إكتشاف لمحمد تيمور الذى مر على رحيله 75 عام دون أن يكتب عنه كتاب شامل عن ريادته فى التحديث الأدبى سواء فى القصة او المسرحية أو الشعر أو النثر أوالنقد أوالفكر أوالحضارة .
عدد الصفحات:
سنة النشر:
بيان المسؤولية:
الحجم : 0.00 جرام