اسرة ما قبل 2005

إتخذ المؤلف من القرآن الكريم أساساً لكتابه لأنه إعتبره كتاب كونى فأكثر آياته تتحدث عن الكون وما حوى بإسلوب معجز أخاذ سبق به ركب العلم ويتناول الكتاب دراسة السماوات والأرض وما فيهما من ظواهر دراسية واعية بالرصد والتتبع فوضع الأساس السليم للعلم بإتخاذ الكون معلماً لنا . منه نستمد الحقائق وإليه نرجعها فما خالف ما فى الكون فهو فى عداد الخرافات وأشار الكتاب إلى الكون كمعجزة الحياة ، والبروج والكواكب السيارة ، النجوم ، نظرية دارون ، ومآل المجموعة الشمسية وما وراء الكون المادى وغيرها من الموضوعات الشيقة .

يتناول الكتاب فى البداية النظرية العامة لحقوق الإنسان حيث يركز على الأصول التقليدية لحقوق الإنسان وكيف تطور مضمون الحقوق بتطور مفهوم الديمقراطية ومعالجة الحركة الدولية لضمان حقوق الإنسان فى القرن العشرين ويتناول الإتفاقية الأوربية لحقوق الإنسان والإطار التاريخى والسياسى للإتفاقية ونطاق الحقوق والحريات المقررة وتطبيق الإتفاقية على الصعيد الوطنى ومبادئ تفسيرها ويتناول إختصاص اللجنة فى تطبيق الإتفاقية والشروط والقيود الواردة فى هذا الصدد ويتناول المبادئ التى أرستها اللجنة بشأن حماية تفسير مضمون الحقوق والحريات الشخصية والعائلية ويتناول الحريات المختلفة مثل حرية الصحافة والتعبير والحقوق السياسية .

تأخر إكتشاف دور المخرج المسرحى فى عالمنا العربى حتى بدايات القرن العشرين وهو ما إتبعه إنتباه الباحث العربى إلى ما ورد فى تراثنا من شواهد على ما تتطلبه الأشكال والظواهر الشعبية من حركة وملابس وماكياج وحركة الشخصيات وتفسير كلمة إخراج التى كانت تعنى بوضوح عملية تنظيم وإبتكار الشكل المناسب للخطابة وأدواتها وسبل تقديمها .

يتناول الكتاب المكونات الثقافية لصلاح عبد الصبور والملامح القصصية والدرامية فى شعره ومدى تأثر مسرحه بالثقافة والأدب العربى القديم والحديث والبناء المسرحى عنده شكلاً ومضموناً ومسرحياته المختلفة مثل مسرحية ليلى والمجنون ومأساة الحلاج ومسرحية مسافر ليل ومسرحية الأميرة تنتظر . ويتناول أبرز القضايا فى مسرحه مثل قضية الحب والإلتزام ودلالات الرمز وأنواعه فى مسرحه مثل المرأة والطفل .

عرف الشاعر اليونانى أسخيلوس بأنه أبو المسرح اليونانى حيث أنه أول من طور الدراما وأعطاها الصورة الفنية التى نعرفها اليوم حيث وضع أسس الحوار كما نفهمه اليوم ويرى الناقد أن مأساة " أوريست" هى موضوع المسرحيات الثلاث حيث تتناول بطلاً من الأبطال فى ثلاث مراحل متصلة وهذه المسرحيات هى اجاممنون ، حاملات القرابين والصافحات وهى تعرف بالأوريسيتا .

عرف الشاعر اليونانى أسخيلوس بأنه أبو المسرح اليونانى حيث أنه أول من طور الدراما وأعطاها الصورة الفنية التى نعرفها اليوم حيث وضع أسس الحوار كما نفهمه اليوم ويرى الناقد أن مأساة " أوريست" هى موضوع المسرحيات الثلاث حيث تتناول بطلاً من الأبطال فى ثلاث مراحل متصلة وهذه المسرحيات هى اجاممنون ، حاملات القرابين والصافحات وهى تعرف بالأوريسيتا .