يضم الكتاب محاولة لرؤية الأدب بعين الفلسفة حيث يعرض نموذجين للتواجد الفلسفى فى أدب نجيب محفوظ فيتناول فى النموذج الأول فكرة التاريخ فى أدب نجيب محفوظ وهو بيان للنظريات الفلسفية التى تبناها فى أعماله التاريخية إبتداءً من " عبث الأقدار " إلى " يوم قتل الزعيم " وفى النموذج الثانى يتناول عملاً روائياً واحداً هو " ليالى ألف ليلة " بإعتباره عملاً يعكس على نحو جيد واحدة من أهم نظريات الفلسفة الحديثة وهو ما يسميه علماء الأدب والنقد " التناص " أى تركيب نص على نص آخر مع المغايرة فى الدلالة المستهدفة .
تتسم الفنون الإسلامية التشكيلية على إختلاف ميادينها بأصالتها وروعتها وعراقتها كما تميزت بعمق فلسفتها وسمو قيمتها وجلال قدرها وتعدد جوانبها وقوة شخصيتها وقد عرف الفنان المسلم بشدة إيمانه وصدق أمانته وجديته وإخلاصه فى تناوله لعمله متحرراً من القيود المعطلة حيث حرص الفنان المسلم على تجسيد النزعة الشعبية وكذلك برع فى فن إعداد المصاحف الكريمة التى برع الفنانون والخطاطون فى كتابتها وزخرفتها وتذهيبها حيث تمتاز هذه المصاحف بأحجامها الكبيرة الضخمة وفخامة مظهرها وكذلك برع بموهبته الفذة فى مجال فن الحفر فى الحجر وما أكثر الجدران التى زينها بكثير من الرسوم الجذابة البارزة كما صنع بعض المنحوتات الجصية والحجرية .
الكتاب فى واقعه الثقافى رؤية فنية وعملية لواقع العمل فى مجال دراسات الإبداع الشعبى ورؤية فنية تكشف عن كوامن الإبداع الشعبى الجمالية وأهمية دراستها من منظور علمى بإعتبار أن الإبداع الشعبى هو تعبير دقيق عن الخبرة والفكر والوجدانية والمهارة الإبتكارية للمجتمع حيث أن الهدف من الكتاب هو الإقتراب من خصائص الإبداع الشعبى والخروج من مأزق الحاضر بإعتبار أن ذلك مشكلة الفلكلور الآن ويتناول ذلك بنظرة واقعية وبمنهج تحليلى وكذلك يهتم بالدراسات المستقبلية للفولكلور ويطالب الكاتب بضرورة الدعم الحكومى من الهيئات والأفراد لعملية دراسة الفولكلور المصرى من واقع المعايشة وإقامة المتاحف الخاصة بعرض الإنتاج الفنى للبيئات المتنوعة فى كل من الأقاليم والقرى .
يتناول الكتاب أحكام القضاء فى الإسلام ، وقد إقتصر العمل فى هذا الكتاب على جمع مبادئ الشريعة الإسلامية فى هذا الموضوع والربط بينها ووضعها تحت عناوينها حتى يستطيع القضاة أن يحكموا بين الناس بالأمور الشرعية وقد تناول الكتاب أصل القضاء ، ومكانته ، حكمه ، والشروط الواجب توافرها فيمن يتولى القضاء ، والأصول الفقهية التى يجب للقاضى ان يكون عالماً بها لتعينه على القضاء ، والأصول التى يرجع إليها القاضى فى حكمه ، وكذلك رواتب القضاه وما يجب توافره فى أسلوب الحكم القضائى وعدم جواز أن يقبل الهدية أوالرشوة ومتى يتم عزل القاضى ثم يختتم الكتاب بأمثلة للقضاء فى الإسلام ونماذج من قضاء " على بن أبى طالب " وتأثير القوانين الوصفية بمبادئ الشريعة الإٍسلامية فى القضاء .
يتناول الكتاب أحكام القضاء فى الإسلام ، وقد إقتصر العمل فى هذا الكتاب على جمع مبادئ الشريعة الإسلامية فى هذا الموضوع والربط بينها ووضعها تحت عناوينها حتى يستطيع القضاة أن يحكموا بين الناس بالأمور الشرعية وقد تناول الكتاب أصل القضاء ، ومكانته ، حكمه ، والشروط الواجب توافرها فيمن يتولى القضاء ، والأصول الفقهية التى يجب للقاضى ان يكون عالماً بها لتعينه على القضاء ، والأصول التى يرجع إليها القاضى فى حكمه ، وكذلك رواتب القضاه وما يجب توافره فى أسلوب الحكم القضائى وعدم جواز أن يقبل الهدية أوالرشوة ومتى يتم عزل القاضى ثم يختتم الكتاب بأمثلة للقضاء فى الإسلام ونماذج من قضاء " على بن أبى طالب " وتأثير القوانين الوصفية بمبادئ الشريعة الإٍسلامية فى القضاء .
يتناول الكتاب أحكام القضاء فى الإسلام ، وقد إقتصر العمل فى هذا الكتاب على جمع مبادئ الشريعة الإسلامية فى هذا الموضوع والربط بينها ووضعها تحت عناوينها حتى يستطيع القضاة أن يحكموا بين الناس بالأمور الشرعية وقد تناول الكتاب أصل القضاء ، ومكانته ، حكمه ، والشروط الواجب توافرها فيمن يتولى القضاء ، والأصول الفقهية التى يجب للقاضى ان يكون عالماً بها لتعينه على القضاء ، والأصول التى يرجع إليها القاضى فى حكمه ، وكذلك رواتب القضاه وما يجب توافره فى أسلوب الحكم القضائى وعدم جواز أن يقبل الهدية أوالرشوة ومتى يتم عزل القاضى ثم يختتم الكتاب بأمثلة للقضاء فى الإسلام ونماذج من قضاء " على بن أبى طالب " وتأثير القوانين الوصفية بمبادئ الشريعة الإٍسلامية فى القضاء .