يتناول الكتاب فى عدة فصول مجموعة من المقالات التى تشمل المسرح العراقى كما أنه يقدم بانوراما لحياة الكاتب وتجربته المسرحية وإندماجه داخل الحياة منذ كان فى بعثة لدراسة المسرح العالمى ولقد إستعرض الكاتب مجموعة من العروض المسرحية بالنقد والتحليل .
هذا الكتاب اشتمل على مقدمة وتسع طبقات وخاتمة يقدمهم فى ثلاثة اجزاء . أما المقدمة فتتحدث عن بيان أحوال الغزنويين من بداية سبكتكين سنة 367 هـ حتى سنة 582 هـ أى مائتان وخمس عشرة سنة حكم خلالها خمسة عشر حاكماً . أما التسع طبقات هى : ( طبقة دهلى - طبقة الدكن - طبقة الكجرات - طبقة البنغال - طبقة مالوه - طبقة جونيور - طبقة السند - طبقة كشمير - طبقة الملتان ) ثم الخاتمة فهى فى ذكر بعض خصوصيات الهندوستان ومقالات متفرقة .
هذا الكتاب اشتمل على مقدمة وتسع طبقات وخاتمة يقدمهم فى ثلاثة اجزاء . أما المقدمة فتتحدث عن بيان أحوال الغزنويين من بداية سبكتكين سنة 367 هـ حتى سنة 582 هـ أى مائتان وخمس عشرة سنة حكم خلالها خمسة عشر حاكماً . أما التسع طبقات هى : ( طبقة دهلى - طبقة الدكن - طبقة الكجرات - طبقة البنغال - طبقة مالوه - طبقة جونيور - طبقة السند - طبقة كشمير - طبقة الملتان ) ثم الخاتمة فهى فى ذكر بعض خصوصيات الهندوستان ومقالات متفرقة .
هذا الكتاب اشتمل على مقدمة وتسع طبقات وخاتمة يقدمهم فى ثلاثة اجزاء . أما المقدمة فتتحدث عن بيان أحوال الغزنويين من بداية سبكتكين سنة 367 هـ حتى سنة 582 هـ أى مائتان وخمس عشرة سنة حكم خلالها خمسة عشر حاكماً . أما التسع طبقات هى : ( طبقة دهلى - طبقة الدكن - طبقة الكجرات - طبقة البنغال - طبقة مالوه - طبقة جونيور - طبقة السند - طبقة كشمير - طبقة الملتان ) ثم الخاتمة فهى فى ذكر بعض خصوصيات الهندوستان ومقالات متفرقة .
يضم الكتاب بداخله ثلاثة أجزاء هذه الأجزاء هى من سفر ضخم عن طه حسين وتتعدد مناحى النظر فيها وتتحدد عند الجانب السياسى فى علاقة المفكر بالأمير أو المثقف بالسلطة فى مصر ، يتحدث الجزء الأول عن طه حسين وعلاقته بالسياسة وموقفه من الوجود الأجنبى فى مصر والقصر الملكى وإسهامه الثقافى والفكرى والعقائدى والإجتماعى أما الجزء الثانى فيتحدث عن طه حسين وثورة يوليو وكيف كانت هذه العلاقة تتميز بالمغالاة فى الإستجابة المباشرة للنظام ، أما الجزء الثالث فيتحدث عن السيرة الذاتية لطه حسين منذ مولده ونشأته وتربيته وتعليمه ودخوله الجامعة وسفره إلى باريس وإقترانه بالفرنسية ( سوزان بريسو ) وحصوله على الدكتوراه ويتحدث عن كتاباته وأعماله الأدبية .
يضم الكتاب بداخله ثلاثة أجزاء هذه الأجزاء هى من سفر ضخم عن طه حسين وتتعدد مناحى النظر فيها وتتحدد عند الجانب السياسى فى علاقة المفكر بالأمير أو المثقف بالسلطة فى مصر ، يتحدث الجزء الأول عن طه حسين وعلاقته بالسياسة وموقفه من الوجود الأجنبى فى مصر والقصر الملكى وإسهامه الثقافى والفكرى والعقائدى والإجتماعى أما الجزء الثانى فيتحدث عن طه حسين وثورة يوليو وكيف كانت هذه العلاقة تتميز بالمغالاة فى الإستجابة المباشرة للنظام ، أما الجزء الثالث فيتحدث عن السيرة الذاتية لطه حسين منذ مولده ونشأته وتربيته وتعليمه ودخوله الجامعة وسفره إلى باريس وإقترانه بالفرنسية ( سوزان بريسو ) وحصوله على الدكتوراه ويتحدث عن كتاباته وأعماله الأدبية .