هذا الكتاب يحاول طرح العناصر التى تكون بناء النص الدرامى كل عنصر على حدة . ليقف فى النهاية على البناء المتكامل للنص الدرامى سواء للمسرح أو السينما أو الإذاعة أوالتليفزيون . ولكن دون الخوض فى المذاهب الفنية من الكلاسيكية وصولاً إلى العبثية وما إلى ذلك حيث أن كل مذهب من تلك المذاهب إتصف بأصول معينة فى الكتابة له لما له من خصائص ومميزات خاصة به . وينقسم الكتاب إلى أربعة أبواب تتناول هذه الموضوعات السابقة ثم يختتم بملاحق تتناول أهم مصطلحات السينما والتليفزيون .
هذا الكتاب يحاول طرح العناصر التى تكون بناء النص الدرامى كل عنصر على حدة . ليقف فى النهاية على البناء المتكامل للنص الدرامى سواء للمسرح أو السينما أو الإذاعة أوالتليفزيون . ولكن دون الخوض فى المذاهب الفنية من الكلاسيكية وصولاً إلى العبثية وما إلى ذلك حيث أن كل مذهب من تلك المذاهب إتصف بأصول معينة فى الكتابة له لما له من خصائص ومميزات خاصة به . وينقسم الكتاب إلى أربعة أبواب تتناول هذه الموضوعات السابقة ثم يختتم بملاحق تتناول أهم مصطلحات السينما والتليفزيون .
هذا الكتاب يحاول طرح العناصر التى تكون بناء النص الدرامى كل عنصر على حدة . ليقف فى النهاية على البناء المتكامل للنص الدرامى سواء للمسرح أو السينما أو الإذاعة أوالتليفزيون . ولكن دون الخوض فى المذاهب الفنية من الكلاسيكية وصولاً إلى العبثية وما إلى ذلك حيث أن كل مذهب من تلك المذاهب إتصف بأصول معينة فى الكتابة له لما له من خصائص ومميزات خاصة به . وينقسم الكتاب إلى أربعة أبواب تتناول هذه الموضوعات السابقة ثم يختتم بملاحق تتناول أهم مصطلحات السينما والتليفزيون .
يضم الكتاب ذكريات ومذكرات لواحد من جيل المعاناة عاش طيلة حياته مدافعاً عن وطنه ولم يلق السلاح حتى بعد أن انكسرت النصال على النصال وحتى بلغ المشيب ، ظل رافعاً رأسه بإستمرار فنجده يؤلف كتابه هذا فى السجن الذى عاناه طوال الاربعينيات ثم لفترة قصيرة مريرة فى أواسط الخمسينيات
يضم الكتاب ذكريات ومذكرات لواحد من جيل المعاناة عاش طيلة حياته مدافعاً عن وطنه ولم يلق السلاح حتى بعد أن انكسرت النصال على النصال وحتى بلغ المشيب ، ظل رافعاً رأسه بإستمرار فنجده يؤلف كتابه هذا فى السجن الذى عاناه طوال الاربعينيات ثم لفترة قصيرة مريرة فى أواسط الخمسينيات
يعبر مسرح العبث أو اللا معقول عن إنعدام التناسق وهو ما يثير الضحك بل وما يثير الأسى أيضاً بل هو الخلو من الهدف فنجد أن البناء الدرامى يتكون من ذات النسيج الذى غزل منه المضمون لنجده نشازاً معدوم التناسق وهكذا يحدثنا الكتاب من خلال مفهوم مسرح العبث وجذوره ويرتكن إلى كثير من التجارب الطليعية التى سبقته فى حقول أخرى مجاورة مثل الشعر والتصوير والرواية مع الحديث عن أعلام هذا المسرح من أمثال صلاح عبد الصبور وأرتور أدامون .