السينما ما زالت تقول لا

ان السينما التى تقول لا هى السينما التى ترفض امتهان حرية و كرامة الانسان و تفضح اساليب القهر و التسلط والارهاب وتقاوم اى عبث بحق الانسان فى حياة عادلة و احلام ممكنة ، و فى هذا الكتاب يقدم الكاتب عرض لمجموعة من الافلام تضم نوعية معينة مختارة تمثل مجموعة من القضاياالانسانية و طريقة عرض هذه الافلام فيما يشبه القراءة السينمائية لنص الفيلم كما ظهر على الشاشة مؤكداً الافكار و المعانى و مواطن الابداع و الجمال فى نسيج الصورة المتحركة
الكاتب: رؤوف توفيق
1.50 ج.م.‏
ان السينما التى تقول لا هى السينما التى ترفض امتهان حرية و كرامة الانسان و تفضح اساليب القهر و التسلط والارهاب وتقاوم اى عبث بحق الانسان فى حياة عادلة و احلام ممكنة ، و فى هذا الكتاب يقدم الكاتب عرض لمجموعة من الافلام تضم نوعية معينة مختارة تمثل مجموعة من القضاياالانسانية و طريقة عرض هذه الافلام فيما يشبه القراءة السينمائية لنص الفيلم كما ظهر على الشاشة مؤكداً الافكار و المعانى و مواطن الابداع و الجمال فى نسيج الصورة المتحركة
عدد الصفحات: 215 ص : ايض ، صور ؛ 20 سم.
سنة النشر: 2001
بيان المسؤولية:
الحجم : 0.00 جرام
العملاء الذين اشتروا هذا الصنف اشتروا أيضا

نجيب محفوظ في السينما الكلاسيكية

الكتاب ليس دراسة مقارنة بين المعالجات السينمائية المصرية المكسيكية لروايتي (نجيب محفوظ) بداية ونهاية واللص والكلاب بقدر ما يستهدف الكشف عن الرؤية الغير مصرية لواقع الحارة المصرية ووضع اليد علي التحولات البنائية والفكرية التي تطرأ علي العمل الفني حين انتقاله من جنس لآخر ومن مجتمع وزمن لمجتمع وزمن مغاير وخاصة أن المكتبة المصرية تمتلك العديد من الكتب والدراسات العلمية والأبحاث الأكاديمية الجادة المتعرضة لفحص التباين بين الرؤية السينمائية والسرد الروائي في أعمال نجيب محفوظ ومن ثم سينصب كل توجه لهذا الكتاب في طريقة البحث عن الرواية المكسيكية للرواية المحفوظية.
2.00 ج.م.‏

بدايات التفكير فى السينما

يتضمن هذا الكتاب على كتابين يتناول الكتاب الأول الفن السينمائى من خلال رؤية مبسطة ونشأته وآليات العمل السينمائى ابتداء من السيناريو وكيفية كتابته والتصوير والإخراج ، أما الكتاب الثانى فيقدم فيه المؤلف رؤية أكثر تعقيداً للعمل السينمائى مستعرضاً التجربة المصرية فى السينما وكيفية تطويرها وصولاً إلى فيلم مصرى .
1.50 ج.م.‏

الجيش المصرى فى السياسة (1882-1936)

الجيش بالنسبة لبلاد كبلادنا هو السلاح الرئيسى لتحرير الإرادة الشعبية وحماية الاستقلال فكل إستقلال لا يرتكز على جيش يحميه هو إستقلال مهدد وكل وجود سياسى لا يستند إلى قوة عسكرية هو وجود عدم ومن هذه الأهمية القصوى كان الجيش فى مصر محور صراع هائل بين القوى الوطنية والقوى الاستعمارية ، وقد إختار المؤلف الفترة منذ فقدت مصر إستقلالها وحريتها بالإحتلال البريطانى فى عام 1882 حتى معاهدة 1936 وهى أحرج الفترات فى تاريخ مصر .
3.00 ج.م.‏