العلوم الاجتماعية

تكتسب منظمات المجتمع المدنى بصفة عامة والجمعيات الأهلية والتعاونية بصفة خاصة مزيداً من الأهمية فى المجتمع المصرى نتيجة للدور الذى تقوم به فى مجال التنمية الإقتصادية والإجتماعية وما يمكن أن تقوم به من دور فى مجال التنشئة الديمقراطية لأعضائها وما سوف يترتب على ذلك من توسيع الممارسة الديمقراطية فى المجتمع كله حيث يحاول الكتاب أن يدرس الأوضاع الراهنة للجمعيات الأهلية التعاونية فى مصر وطبيعة الدور المنوط بها فى عمليات التنمية وبحث التحديات التى تواجهها وأهم المعوقات التى تحول دون الإضطلاع بمسئولياتها كاملة مع وضع رؤية مستقبلية لهذه المنظمات تتضمن إستراتيجية محددة لمجابهة تلك التحديات وتجاوز العقبات من خلال مجموعة من الإجراءات المقترحة لتفعيلها وتعزيز دورها كشريك كامل فى عملية التنمية والتنشئة الديمقراطية .

تكتسب منظمات المجتمع المدنى بصفة عامة والجمعيات الأهلية والتعاونية بصفة خاصة مزيداً من الأهمية فى المجتمع المصرى نتيجة للدور الذى تقوم به فى مجال التنمية الإقتصادية والإجتماعية وما يمكن أن تقوم به من دور فى مجال التنشئة الديمقراطية لأعضائها وما سوف يترتب على ذلك من توسيع الممارسة الديمقراطية فى المجتمع كله حيث يحاول الكتاب أن يدرس الأوضاع الراهنة للجمعيات الأهلية التعاونية فى مصر وطبيعة الدور المنوط بها فى عمليات التنمية وبحث التحديات التى تواجهها وأهم المعوقات التى تحول دون الإضطلاع بمسئولياتها كاملة مع وضع رؤية مستقبلية لهذه المنظمات تتضمن إستراتيجية محددة لمجابهة تلك التحديات وتجاوز العقبات من خلال مجموعة من الإجراءات المقترحة لتفعيلها وتعزيز دورها كشريك كامل فى عملية التنمية والتنشئة الديمقراطية .

تنبع اهمية هذه الدراسة من أن الجمعيات والروابط الاهلية التى تعتمد اساساً على العمل الطوعى الذى تنهض به قيادات وكوادر ناشطة من ابناء الطبقة الوسطى والطبقات الفقيرة والمهمشة اصبحت هى المؤهلة لتنظيم الجهود الذاتية والمبادرات الشعبية لجماهير الريف والمدن الصغيرة وذلك فى اشكال مؤسسية وتنظيمية تتمتع بصفته الاستمرار وتكون قادرة على الوصول الى فئات وتجمعات من السكان لا تستطيع أجهزة الدولة الوصول اليها .

تناول الكتاب الخطوط العريضة والحقائق المتعلقة بتاريخ الحركة الاسماعيلية وتاريخ الفترة الفاطمية منذ قيامها فى افريقية حتىسقوطها فى مصر ، ووجه المؤلف اهتمامه لاظهار التطورات والتغيرات الايديولوجية والاجتماعية التى طرأت على دولتهم وشرح سياستهم الاقتصادية والضارئبية التى حددت استراتيجيتهم فى النصف الثانى لتاريخ دولتهم معتمداً على المصادر والمراجع الجديدة التى اكتشفت حديثاً .

تناول الكتاب الخطوط العريضة والحقائق المتعلقة بتاريخ الحركة الاسماعيلية وتاريخ الفترة الفاطمية منذ قيامها فى افريقية حتىسقوطها فى مصر ، ووجه المؤلف اهتمامه لاظهار التطورات والتغيرات الايديولوجية والاجتماعية التى طرأت على دولتهم وشرح سياستهم الاقتصادية والضارئبية التى حددت استراتيجيتهم فى النصف الثانى لتاريخ دولتهم معتمداً على المصادر والمراجع الجديدة التى اكتشفت حديثاً .

يتناول هذا الكتاب أربع دراسات أساسية إثنين منهما تختصان بدراسة فكر ، الدولة الفلسطينية ذاتها وتطورها فى كل من الفكر السياسى العربى والفكر الإسرائيلى ، ودارستين أخريتين تتحدثات عن الإمكانية السياسية والإقتصادية لإمكان إنشاء وقيام الدولة وقد تم تقديم الكتاب من منطلق مستقبلى مستكملاً سابقاً تم نشره متناولاً مشروعات الدولة الفلسطينية وتقديم هذه الدراسة .