يهدف البحث إلى دراسة تطور النسق السكانى فى مصر فى ضوء تطور النسق الإقتصادى والإجتماعى العام ويبين البحث مفهوم النسق السكانى على أنه نسق فرعى من النسق الإقتصادى والإجتماعى حيث أن النمو السكانى واحد من الإشكاليات الكبرى التى تقف فى طريق التنمية فى مصر كما يركز الكتاب على خصائص النمو السكانى وما يتعلق به من سياسات تنظيم النسل كما يدرس تطور الظواهر السكانية المختلفة وفقاً لتتابع المراحل التى مر بها المجتمع المصرى موضحاً أثر هذه التطورات على تشكيل السياسات القومية للسكان .
يهدف البحث إلى دراسة تطور النسق السكانى فى مصر فى ضوء تطور النسق الإقتصادى والإجتماعى العام ويبين البحث مفهوم النسق السكانى على أنه نسق فرعى من النسق الإقتصادى والإجتماعى حيث أن النمو السكانى واحد من الإشكاليات الكبرى التى تقف فى طريق التنمية فى مصر كما يركز الكتاب على خصائص النمو السكانى وما يتعلق به من سياسات تنظيم النسل كما يدرس تطور الظواهر السكانية المختلفة وفقاً لتتابع المراحل التى مر بها المجتمع المصرى موضحاً أثر هذه التطورات على تشكيل السياسات القومية للسكان .
يتناول الكتاب دراسة تطور السكان فى النصف الثانى من القرن العشرين مع دراسة تطور قوة العمل فى الربع الأخير من القرن العشرين مع رصد التحولات الإقتصادية والإجتماعية والقيمية ذات الصلة بالسكان وقوة العمل المتوقع حدوثها فى السيناريوهات المختلفة من خلال أبعاد ترتكز على توزيع السكان ووضع المرأة والتطور التكنولوجى والطرح المستقبلى للإرتقاء بمستوى الأداء للقضاء على تزايد معدلات البطالة المتوقعة .
الأمثال العامية هى ديوان الحياة عند الشعب المصرى خاصة ويعتبر المثل قيمة معنوية تولدت من المكابدات واحتكاك المشاعر بالمواقف وإصطدام المواقف بالموروث العقائدى ولذا اكتسبت الأمثال قوة القانون وشرعية الشريعة ولقد قام الباحث بتقسيم مجموعته إلى أبواب وفقاً للوظيفة الإجتماعية مثل الزواج - الأقارب - الحرف الصناعية والتجارية وغيرها مرتبة ترتيباً هجائياً لبدايات الأمثال داخل تلك الأبواب معقباً على كل مثل بالشرح أو التفسير أوبيان معانى المفردات وتشابهها مع الآخرى .
يحرص المؤلف على محاولة الاقتراب من صورة الحياة البيئية التى أنتجت هذا الشعر البدوى وهذا الاقتراب يتجاوز حدود القراءة عن المكان إلى حد المعايشة الواقعية إلتماساً لصورة حياة البداوة العربية القديمة وينقسم الكتاب إلى تمهيد يعالج مفهوم الشعر الشعبى وثلاثة ابواب وملحق تتناول موضوع الحيوان فى التصورات الشعبية وموقعه فى حياة الجماعة الشعبية إجتماعياً وثقافياً ويتعرض البحث ايضاً لطبيعة الحياة البدوية وخصائصها.
يستكمل المؤلف فى هذا الكتاب ما بدأه آنفاً حيث يعرض للشعر البدوى وأهميته حيث إن دراسة هذا الشعر تتيح للباحث أن يتعرف على لغة او لهجة هى وسيلة الاتصال الاشارى والفنى لبعض من أبناء وطنه وهو أيضاً يعتمد على إختيار جماعة من البشر لمفرداتهم وتأليف تلك المفردات الواقعة فى حيز خبرتها الحسية والذهنية على نحو يتجاوز التناثر والانتظام الاشارى وصولاً بأدوات التشكيل إلى الصياغة الرمزية المتعارف عليها بينهم.