يخلص الكتاب إلى أن هناك اتجاه متزايد فى دول العالم المختلفة نحو إشراك مؤسسات التعليم فى عملية الإعداد للمواطنة والمسئولية الاجتماعية كما يعرض الكتاب إشكاليات الواقع العالمى والواقع العربى ومنظومة مفاهيم المجتمع المدنى وسماته كما يبين نشاة التربية المدنية عالمياً ومصرياً وهيكلها وتعريفها وابعادها ثم مؤسسات التربية المدنية المتمثلة فى المجتمع والاسرة والمؤسسة الاعلامية .كما يناقش آليات تفعيل التربية المدنية فى المدرسة المصرية.
التغذية الصحيحة هى مفتاح الصحة والطعام ثقافة وسلوك حضارى والثابت علمياً أن من يتناول غذاء سليماً ومتكاملاً لا يحتاج إلى الأدوية ولا للتردد على العيادات .ويسعى هذا الكتاب إلى تحقيق هذا الهدف من خلال دراسة شاملة للاحتياجات الغذائية لكل إنسان حسب ظروفه الصحية من دهون ونشويات وبروتينات.
التغذية الصحيحة هي مفتاح الصحة والطعام ثقافة وسلوك حضاري والثابت علمياً أم من يتناول غذاءً سليماً ومتكاملاً لا يحتاج إلي الأدوية ولا التردد علي عيادات الأطباء. وهذا الكتاب سوف يسعي إلي تحقيق هذا الهدف من خلال دراسة شاملة للاحتياجات الغذائية لكل إنسان حسب ظروفه الصحية.
يحدثنا الكتاب بحديث الإصلاح والتغيير الصادر من داخل المنطقة معبراً عن توجهات وطنية ترفض التدخل الأجنبى وذلك برؤية مصرية عربية تبدأ بتحديد الصعوبات ، وفى إطار بحثه يعرج بنا المؤلف إلى الأبعاد الإجتماعية لأزمة الأحزاب السياسية فى بلدنا ثم يطرح رؤية إستراتيجية تقضى بضرورة التوافق على برنامج لإصلاح سياسى تدريجى تحدد معالمه وفق جدول زمنى ويطالب الكتاب بكفالة المشاركة السياسية الحرة للجميع .
يعالج الكتاب قضية التنمية من عدة زوايا بدءاً من تباين واختلاف مفهومها من بنائه الظاهرى والذى يبدو فيه مجرد نظريات علمية بينما يرتبط فى جوهره بايديولوجيات مذهبية مع اختلاف دلالة مفهوم التنمية باختلاف النسق المعرفى وفى هذا الكتاب يسعى لاستلهام نظرة نقدية متجددة لقضية التنمية من منظور إسلامى متجدد لا يستبعد الارث المعرفى والنظرى الغربى فى العرض والتحليل والتفكيك كما يتناول أيضاً المجددات النظرية للتنمية فى مرحلة ما بعد الحداثة ونماذج التناقض بين أيديولوجية التنمية وثقافة المجتمع كخبرة الدول فى شرق أوربا وأولوية المتغير الثقافى فى عملية التنمية .
يعالج الكتاب قضية التنمية من عدة زوايا بدءاً من تباين واختلاف مفهومها من بنائه الظاهرى والذى يبدو فيه مجرد نظريات علمية بينما يرتبط فى جوهره بايديولوجيات مذهبية مع اختلاف دلالة مفهوم التنمية باختلاف النسق المعرفى وفى هذا الكتاب يسعى لاستلهام نظرة نقدية متجددة لقضية التنمية من منظور إسلامى متجدد لا يستبعد الارث المعرفى والنظرى الغربى فى العرض والتحليل والتفكيك كما يتناول أيضاً المجددات النظرية للتنمية فى مرحلة ما بعد الحداثة ونماذج التناقض بين أيديولوجية التنمية وثقافة المجتمع كخبرة الدول فى شرق أوربا وأولوية المتغير الثقافى فى عملية التنمية .