الفكر

يدعو الكتاب الى انشاء مشروع للسلام الدائم وانشاء حلف بين الشعوب للقضاء على شرور الحرب وويلاتها وضرورة بناء معاهدات السلام على نيه خالصة تنفى عزم اى طرف من أطراف النزاعات على إثارة الحروب من جديد . كما نادى بضرورة إلغاء الجيوش الدائمة والتى تمثل تهديداً على السلام العام . كما دعا المؤلف على إستقلال البلاد وعدم جواز تملكها بطريق الميراث أو التبادل أو القيام بأعمال عدائية كالإغتيال والتسميم وطرق شروط التسليم وغيرها من الأسس التى دعا إليها المؤلف لإرساء أسس السلام من أجل سلام البشرية .

يرصد الكتاب من خلال أبوابه العديد من المشكلات التى ستواجه البشرية فى هذا القرن نذكر منها مشكلة الموارد والطاقة والبيئة والمشكلات الإقتصادية والإجتماعية والعسكرية والتكنولوجيا والتقدم العلمى وكذلك العلاقات السياسية الدولية حيث يتبنى المؤلف فكرة جوهرية جديدة لمواجهة تحديات القرن الحادى والعشرين وهى الإصلاح والبقاء مع رفضه فكرة البقاء للأصلح حيث أن الفرق بين الفكرتين شاسع فالأولى تدعو للتعاون المثمر بين الأفراد والدول وتطبيق مبدأ العدالة مما يؤدى لإصلاح حقيقى يضمن البقاء للجميع أما الفكرة الثانية فتدعو للأنانية والذاتية وتؤدى إلى العدوان مما يترتب عليه الفناء والدمار .

يرصد الكتاب من خلال أبوابه العديد من المشكلات التى ستواجه البشرية فى هذا القرن نذكر منها مشكلة الموارد والطاقة والبيئة والمشكلات الإقتصادية والإجتماعية والعسكرية والتكنولوجيا والتقدم العلمى وكذلك العلاقات السياسية الدولية حيث يتبنى المؤلف فكرة جوهرية جديدة لمواجهة تحديات القرن الحادى والعشرين وهى الإصلاح والبقاء مع رفضه فكرة البقاء للأصلح حيث أن الفرق بين الفكرتين شاسع فالأولى تدعو للتعاون المثمر بين الأفراد والدول وتطبيق مبدأ العدالة مما يؤدى لإصلاح حقيقى يضمن البقاء للجميع أما الفكرة الثانية فتدعو للأنانية والذاتية وتؤدى إلى العدوان مما يترتب عليه الفناء والدمار .

يرصد الكتاب من خلال أبوابه العديد من المشكلات التى ستواجه البشرية فى هذا القرن نذكر منها مشكلة الموارد والطاقة والبيئة والمشكلات الإقتصادية والإجتماعية والعسكرية والتكنولوجيا والتقدم العلمى وكذلك العلاقات السياسية الدولية حيث يتبنى المؤلف فكرة جوهرية جديدة لمواجهة تحديات القرن الحادى والعشرين وهى الإصلاح والبقاء مع رفضه فكرة البقاء للأصلح حيث أن الفرق بين الفكرتين شاسع فالأولى تدعو للتعاون المثمر بين الأفراد والدول وتطبيق مبدأ العدالة مما يؤدى لإصلاح حقيقى يضمن البقاء للجميع أما الفكرة الثانية فتدعو للأنانية والذاتية وتؤدى إلى العدوان مما يترتب عليه الفناء والدمار .