يتساءل الكتاب هل الديمقراطية هى التى خذلتنا أم نحن الذين خذلناها سواء حكاماً أو محكومين وذلك بتوضيح العلاقة بين الديمقراطية والقوانين وأشكال التنمية داخل الدولة وعلاقة الديمقراطية بفكرة العولمة والنظام العالمى الجديد كما يتعرض الكتاب لتاريخ مفهوم الديمقراطية عبر تاريخ الأنظمة العربية وأراء عدد من المفكرين الذين وقفوا ضد الإستبداد أمثال : الأفغانى والكواكبى و الشيخ محمد عبده .
يتساءل الكتاب هل الديمقراطية هى التى خذلتنا أم نحن الذين خذلناها سواء حكاماً أو محكومين وذلك بتوضيح العلاقة بين الديمقراطية والقوانين وأشكال التنمية داخل الدولة وعلاقة الديمقراطية بفكرة العولمة والنظام العالمى الجديد كما يتعرض الكتاب لتاريخ مفهوم الديمقراطية عبر تاريخ الأنظمة العربية وأراء عدد من المفكرين الذين وقفوا ضد الإستبداد أمثال : الأفغانى والكواكبى و الشيخ محمد عبده .
يتساءل الكتاب هل الديمقراطية هى التى خذلتنا أم نحن الذين خذلناها سواء حكاماً أو محكومين وذلك بتوضيح العلاقة بين الديمقراطية والقوانين وأشكال التنمية داخل الدولة وعلاقة الديمقراطية بفكرة العولمة والنظام العالمى الجديد كما يتعرض الكتاب لتاريخ مفهوم الديمقراطية عبر تاريخ الأنظمة العربية وأراء عدد من المفكرين الذين وقفوا ضد الإستبداد أمثال : الأفغانى والكواكبى و الشيخ محمد عبده .
يتناول الكتاب مفهوم الديمقراطية والدستور الذى ينظم المجتمع ويحدد صلاحيات سلطات الحكم كالسلطة التشريعية والتنفيذية والقضائية ويتناول الكتاب مجموعة من المقالات إتخذت طابع الحيدة فى العرض والنقد يطرحون من خلالها التجربة الأمريكية كنموذج عام وعلى كل مجتمع أن يختار ما يناسبه من النظم المعروضة على الساحة الدولية . وأهم ما يبرزه هذا النموذج هو سن القوانين الدستورية والإنتخابية ودور وسائل الإعلام الحرة وحقوق الأقليات وغيرها .
يتناول الكتاب مفهوم الديمقراطية والدستور الذى ينظم المجتمع ويحدد صلاحيات سلطات الحكم كالسلطة التشريعية والتنفيذية والقضائية ويتناول الكتاب مجموعة من المقالات إتخذت طابع الحيدة فى العرض والنقد يطرحون من خلالها التجربة الأمريكية كنموذج عام وعلى كل مجتمع أن يختار ما يناسبه من النظم المعروضة على الساحة الدولية . وأهم ما يبرزه هذا النموذج هو سن القوانين الدستورية والإنتخابية ودور وسائل الإعلام الحرة وحقوق الأقليات وغيرها .
يتناول الكتاب مفهوم الديمقراطية والدستور الذى ينظم المجتمع ويحدد صلاحيات سلطات الحكم كالسلطة التشريعية والتنفيذية والقضائية ويتناول الكتاب مجموعة من المقالات إتخذت طابع الحيدة فى العرض والنقد يطرحون من خلالها التجربة الأمريكية كنموذج عام وعلى كل مجتمع أن يختار ما يناسبه من النظم المعروضة على الساحة الدولية . وأهم ما يبرزه هذا النموذج هو سن القوانين الدستورية والإنتخابية ودور وسائل الإعلام الحرة وحقوق الأقليات وغيرها .