الفكر

يهدف الكتاب إلى إعادة واقعنا الثقافى بدقة تتطلب منا التحليل الآمن لكل سلبياته وإعادة تركيبه ومناقشة إيجابياته قصداً إلى بناء مشروع فكرى متميز يميل إلى المنهجية الواجب تطبيقها بين مقومات ونتائج ومبررات وعلل كما يدعو إلى احترام الثوابت وقراءة المتغير من منظور علمى بمنأى عن الانغلاق أو التعصب حيث لم تعد الثقافة ترفا ولكنها أصبحت جزءاً لا يتجزأ من ضرورات الحياة تهدف إلى رقى الأمة من خلال إصلاح مناهج التعليم وتجديد الخطاب الثقافى وفتح القنوات المشتركة للحوار والتفاعل مع الحضارات الأخرى .

يشتمل هذا الكتاب على ثلاث أقسام . القسم الأول : يتضمن فصلاً وحيداً موضوعه الديموقراطية والعولمة ونستعرض فيه الوضع الراهن للمشكلة فى ضوء أحدث الأبحاث العلمية فى الموضوع ، أما القسم الثانى : فموضوعه الديموقراطية فى مرحلة التحول إلى العولمة ويتضمن مجموعة من الدراسات الأكاديمية فى هذه المرحلة التاريخية الحاسمة التى دار فيها الصراع بين الرأسمالية والإشتراكية منحازاً إلى النظرية الإشتراكية فى الإقتصاد والثقافة والسياسة ، أما القسم الثالث والأخير : فموضوعه الديموقراطية فى عصر العولمة وهو يضم مجموعة من الأبحاث الأكاديمية التى حدثت فى العقد الأخير حيث يهتم بموضوعات أساسية أهمها العولمة .

يشتمل هذا الكتاب على ثلاث أقسام . القسم الأول : يتضمن فصلاً وحيداً موضوعه الديموقراطية والعولمة ونستعرض فيه الوضع الراهن للمشكلة فى ضوء أحدث الأبحاث العلمية فى الموضوع ، أما القسم الثانى : فموضوعه الديموقراطية فى مرحلة التحول إلى العولمة ويتضمن مجموعة من الدراسات الأكاديمية فى هذه المرحلة التاريخية الحاسمة التى دار فيها الصراع بين الرأسمالية والإشتراكية منحازاً إلى النظرية الإشتراكية فى الإقتصاد والثقافة والسياسة ، أما القسم الثالث والأخير : فموضوعه الديموقراطية فى عصر العولمة وهو يضم مجموعة من الأبحاث الأكاديمية التى حدثت فى العقد الأخير حيث يهتم بموضوعات أساسية أهمها العولمة .

يتناول الكتاب العديد من الموضوعات ذات الصبغة الدولية والإقليمية والعربية التى تتعلق بالشأن الداخلى والعلاقة بالأخر إذ ينطلق من تحديات "محنة الأمة" لمناقشة آليات التعامل معها ومواجهتها فيعرض لأهمية تطوير التعليم وتصدير الثقافة وتوطين التكنولوجيا كعناصرأساسية في مسيرة الإصلاح إذا ما اردنا السعى على طريق الدولة العصرية التى ننشدها.

يتناول الكتاب العديد من الموضوعات ذات الصبغة الدولية والإقليمية والعربية التى تتعلق بالشأن الداخلى والعلاقة بالأخر إذ ينطلق من تحديات "محنة الأمة" لمناقشة آليات التعامل معها ومواجهتها فيعرض لأهمية تطوير التعليم وتصدير الثقافة وتوطين التكنولوجيا كعناصرأساسية في مسيرة الإصلاح إذا ما اردنا السعى على طريق الدولة العصرية التى ننشدها.