الفكر

يقدم المؤلف من خلال فصول الكتاب الخمسة عدداً من الرؤى المختلفة والتحليلات البديلة لقضية الديموقراطية والمجتمع المدنى والدولة كما يقدم فحصاً نقدياً لفكرة الإقتصاد وللظروف التاريخية والسياسية فى السنوات السابقة والتالية للحرب العالمية الثانية وقد ركز الكاتب على علاقة الولايات المتحدة الأمريكية بمصر مشيراً إلى المبادرة التى أعلنتها الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية ومن ثم قامت الولايات المتحدة الأمريكية بدعم جماعات سياسية داخل الطبقات الحاكمة العربية من شأنها دعم السياسة الإقتصادية الأمريكية لا عرقلتها .

يقدم المؤلف من خلال فصول الكتاب الخمسة عدداً من الرؤى المختلفة والتحليلات البديلة لقضية الديموقراطية والمجتمع المدنى والدولة كما يقدم فحصاً نقدياً لفكرة الإقتصاد وللظروف التاريخية والسياسية فى السنوات السابقة والتالية للحرب العالمية الثانية وقد ركز الكاتب على علاقة الولايات المتحدة الأمريكية بمصر مشيراً إلى المبادرة التى أعلنتها الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية ومن ثم قامت الولايات المتحدة الأمريكية بدعم جماعات سياسية داخل الطبقات الحاكمة العربية من شأنها دعم السياسة الإقتصادية الأمريكية لا عرقلتها .

يحاول الكتاب فى موضوعه الإجابة على سؤال هام لإثراء الحياة الفكرية فى هذه المرحلة إلا وهوهل توجد علاقة بين الديمقراطية وحوار الثقافات ، فنجد المؤلف هنا يجيب على هذا التساؤل بالإيجاب لأن الديمقراطية كنظام سياسى يقوم على أساس التعددية السياسية والفكرية معاً والكتاب يقع فى أربعة أقسام تتناول أصداء كل من أزمة الديمقراطية العربية والصراع حول حوار الثقافات وقياس الديمقراطية العربية فالكتاب يعد مرجع هام يضم بين جنباته المؤشرات الكيفية السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والمجتمع المدنى .

يحاول الكتاب فى موضوعه الإجابة على سؤال هام لإثراء الحياة الفكرية فى هذه المرحلة إلا وهوهل توجد علاقة بين الديمقراطية وحوار الثقافات ، فنجد المؤلف هنا يجيب على هذا التساؤل بالإيجاب لأن الديمقراطية كنظام سياسى يقوم على أساس التعددية السياسية والفكرية معاً والكتاب يقع فى أربعة أقسام تتناول أصداء كل من أزمة الديمقراطية العربية والصراع حول حوار الثقافات وقياس الديمقراطية العربية فالكتاب يعد مرجع هام يضم بين جنباته المؤشرات الكيفية السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والمجتمع المدنى .

يناقش الكتاب عملية التغييب التى يتعرض لها الفرد من قبل السلطة وعدم مشاركته فى الحوار وعدم إعطائه حرية التفكير مما يجعله ينكفئ على ذاته وبدلاً من أن يكون له دور فعال فى المجتمع بدأ يقوم بدور المتلقى ومن ثم بدأ يفقد الشعور بالمواطنة وعدم الانتماء ومن أهم الموضوعات التى أثارها الكتاب تشتت الإنتماء وقضية الحرية والانقسام الثقافى الراهن وقضية الابداع والارهاب وقضية الدين والانسان والعلمانية والدين والفن وحوار حول علوم الدين وعلوم الحياة وصدام الحضارات ومفهوم الغرب .